واستمر الوأد جاريًا عند العرب إلى أن قام زيد بن عمرو النصراني، فجعل ينهي عنهُ، وتبعهُ صعصعة بن ناجية جد الفرزدق، فأخذ يطوف في القبائل يشتري الموءودة بناقتين وجمل، يشتري حياتها لا رقَّها، وظل كذلك إلى أن جاء الإسلام وقد فدى ثلاثمائة موءودة
مشاركة من Reham Salem
، من كتاب