وحي القلم٢/٣ > اقتباسات من كتاب وحي القلم٢/٣ > اقتباس

أما أن لو شيئا يخترع التوبة في الأرض لاخترعها القبر يدفن فيه بعضكم بعضا كل طرفة عين من الزمن، فتنزلون فيه الميت المسكين قد انقطع من كل شيء وتتركونه لآثامه وحساب آثامه، والهلاك الأبدي في آثامه؛ ثم تعودون أنتم لاقتراف هذه الآثام بعينها!

مشاركة من محمد الجدّاوي ، من كتاب

وحي القلم٢/٣

هذا الاقتباس من كتاب

وحي القلم٢/٣ - مصطفى صادق الرافعي

وحي القلم٢/٣

تأليف (تأليف) 4.8
أبلغوني عند توفره