وليست المصيبة شيئاً لولا تأذي النفس بها. وإذا وقع التأويل في معاني النكبات أصبحت تعمل عمل الفضائل، وتغيرت طبيعتها ، فيعود الفقر باباً من الزهد، والمرض نوعا من الجهاد، والخيبة طريقاً من الصبر، والحزن وجهاً من الرجاء، وهلم جرا
وحي القلم٢/٣ > اقتباسات من كتاب وحي القلم٢/٣ > اقتباس
مشاركة من محمد الجدّاوي
، من كتاب