فإذا بقلمي ينبعث بهذه الكلمات: كيف يستوطئ المسلمون العجز وفي أول دينهم تسخير الطبيعة؟ كيف يستمهدون الراحة، وفي صدر تاريخهم عمل المعجزة الكبرى؟ كيف يركنون إلى الجهل، وأول آمرهم آخر غايات العلم؟ كيف لا يحملون النور للعالم، ونبيّهم هو الكائن النوراني الأعظم؟
وحي القلم٢/٣ > اقتباسات من كتاب وحي القلم٢/٣ > اقتباس
مشاركة من محمد الجدّاوي
، من كتاب