إن الفصل بين مكونات الإنسان،واعتبار أن بعضها جوهري(الروح)وبعضها ثانوي(الجسد)وبعضها واسطة بين الأثنين(النفس)هو مصدر الالتباس. لذلك ينبغي أن نعيد صياغة نظرتنا للإنسان باعتباره كُلاًّ متكاملاً.
مشاركة من حنان البقمي
، من كتاب