حماس الشباب و التفاؤل يجعلك تعتقد أن حظك سيختلف عنهم بالتأكيد .
إنه أنت.
و في النهاية تستيقظ و كل أحلامك مهشمة، ونفسيتك محطمة،فتفتر همتك و يقل حماسك وتتعامل مع كل شئ بلا مبالاة.
شئ ما تغيّر بداخلك، أصبحت أقل حماساً لكل شئ. ليبقى بداخلك احساس مقبض دائم و تساؤل لا ينتهي :
هل هناك ما يستحق الحماسة في هذا العالم !؟
عزيف > اقتباسات من رواية عزيف > اقتباس
مشاركة من مصطفى محمد خالد
، من كتاب