هذه هي مشكلة المسلمين؛ هو انه فيهم من قريش أكثر مما فيهم من الإسلام، ومن أبو سفيان أكثر من النبي. لذا النبي الحقيقي للفقه اليوم هو أبو سفيان صخر ابن حرب وليس محمد بن عبد الله العربي الأمين، لان أحكام فقههم تنتمي إلى الأول لا الثاني. الفارق هو اننا نصلي ونصوم ونحج. ولكن أيضاً بعقل أبي سفيان وليس بقلب النبي. وان تكون ملحدا بقلب سليم، خير عند الله من ان تكون متدينا بعقل لئيم.
مبغى المعبد > اقتباسات من كتاب مبغى المعبد > اقتباس
مشاركة من Moslim Aqeel Alemara
، من كتاب