عشت بهذه الطريقة، وكان بالإمكان أن أعيش بطريقه أخرى. قمت بهذا، ولم أقم بذاك. لم أفعل أشياء، في حين فعلت أخرى. وماذا بعد؟ كأني انتظرت طيلة عمري كي أبلغ تلك الدقيقة، ذاك الفجر الذي سأنال فيه جزائي. لا شئ كان ذا أهميه وكنت أعلم جيداً لماذا.
الغريب > اقتباسات من رواية الغريب > اقتباس
مشاركة من Mostafa hamza
، من كتاب