اهتف لي متى شئت، متى شعرت بالرغبة في ذلك، لكن لا تشعر بنفسك مرغماً على فعل ذلك، إذ سيكون أمراً سيئاً لك ولي، أحياناً أستسلم للخيال قائلة لنفسي كم سيكون رائعاً لو هتف لي هكذا لي هكذا، من أجل لا شئ، ببساطه مثل شخص عطش وذهب ليشرب كأساً من الماء، لكني أعرف أنه سيكون طلباً زائداً عن اللزوم، لا تتصنع معي عطشاً لا تشعر به، اعذرني، لم يكن هذا ما كُنت أريد قوله. كنت أريد فقط أن تكون في صحة جيدة.
الآخر مثلي > اقتباسات من رواية الآخر مثلي > اقتباس
مشاركة من Mostafa hamza
، من كتاب