لا شار جلال كان يصلي .
وأهلي السادة كانوا يصلون.
وكانت صلاة الأول تحث على الصبر والاصطبار والدفع بالتي هي أحسن. وكانت صلاة سادة بنقلان تدعو إلى العدل والإحسان والتقوى. لم أجد -كما لم أجد لاحقا أي تطبيق لهذه الدعوات وتلك المناداة على أرض واقع حياة المسلمين ، لا في مكران أرض البلوش ولا في الرياض عاصمة الجزء الأكبر من جزيرة العرب ، كما لن أجدها ولن تجدها يا بني في أرض الإسلام الواسعة ... والله أعلم.
قلب من بنقلان > اقتباسات من رواية قلب من بنقلان > اقتباس
مشاركة من ميسون
، من كتاب