ها أنت تعودين شيئا فشيئا مثل الماء الصافي، و تقتحمين القلب و الذاكرة بدون استئذان و لا أسئلة معقدة. الحب الكبير تقتله الأسئلة الكثيرة. و معك تعود طفولتك الأولى التي التصقت بك بقوة و لم تفارقك حتى و أنتِ تواجهين الموت.
إني أسمع صوتك يأتي منكسرا، مبحوحا، بين الموجات التي تلبس جسدي. صوتك، كل صباح يروي تفاصيله التي لم تتح له الدنيا فرصا كبيرة لقولها.
طوق الياسمين > اقتباسات من رواية طوق الياسمين > اقتباس
مشاركة من sihem cherrad
، من كتاب