لما انهزم أمية بن عبدالله لم يدرِ الناس كيف يهنئونه أو يعزُّونه، فدخل عبدالله بن الأهتم فقال: الحمد لله الذي نظر لنا عليك ولم ينظر لك علينا، فقد تقدمت للشهادة بجهدك ولكن علم الله حاجة الأسلام إليك فأبقاك له.
مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil
، من كتاب