إنّ الرّافعيَّ بكبريائه وخُلُقِه ودينِه واعتدادِه بنفسِه لم يُخلَقْ للحب ! ولكنّه أحبَّ !! .. فمن ذلك كان حبُّه سلسلةً من الآلام ، وصراعا دائما بين طبيعتِه التي هو بها هو و فطرتِه التي هو بها إنسان !
.
[ ، ص : 138 ]
حياة الرافعي > اقتباسات من كتاب حياة الرافعي > اقتباس
مشاركة من آية
، من كتاب