[ وكانَ الرّافعيُّ رديءَ الخطّ لا يكادُ يُقرأُ إلا بعدَ علاجٍ ومعاناةٍ ، فكانَ الأستاذُ مهدي (أستاذُه في اللغة العربية) يسخَرُ منهُ قائلاً :" يا مصطفى ، لا أحسَبُ أحداً غيري وغيرُ اللهِ يقرأُ خطّكَ" ، وقدْ ظلَّ خطُّ الرّافعِيِّ رديئاً إلى آخرِ أيّامِهِ ] .
( – ص 28)
حياة الرافعي > اقتباسات من كتاب حياة الرافعي > اقتباس
مشاركة من آية
، من كتاب