وكانت أمّ الرّافعيِّ تُحبُّه وتؤثرُه ، وكان يُطيعُها ويبرُّها ، وقد ظلّ إلى أيّامِه الأخيرة إذا ذكرها تغرْغرَتْ عيناه كأنّه فقدَها بالأمس ، وكان دائما يُحبّ أن يُسندَ إليها الفضلَ فيما آلَ إليه أمرُه .
[ ، ص : 27 ]
حياة الرافعي > اقتباسات من كتاب حياة الرافعي > اقتباس
مشاركة من آية
، من كتاب