ولكن شجرة الخروب إياها التي دلت المستوطن الأجنبي "البريء" علي وعلى أجدادي، هي هي غلاف هويتي، وهي أيضًا جلد روحي إذا كان للروح جلد. هناك ولدت..هناك ولدت. وهناك أريد أن أدفن. ولتكن تلك وصيتي الوحيدة!
مشاركة من عبد الرحمن أبونحل
، من كتاب