كانت كما أريدُها
يحار فيها الموجِدُ
قد أدركتْ ذوقي وما
من النساء أعبدُ . .
فشَعْرُها كما أُحبَُ
مُــهــمَــلٌ مُـبـدَّدُ
ونهدُها كسلَّةٍ
من ياسمينٍ يقعدُ . .
طفولة نهد > اقتباسات من كتاب طفولة نهد > اقتباس
مشاركة من Mohammad M Hamo
، من كتاب