قد يرحم الرجل أهل الرحم والقرابة ، ويجفو غيرهم من الناس ، ولكن الرحمة الأصيلة في الطباع تسوِّي في المودة ولا تفرق ، وتخلق هي سبب الرحمة ولا تنتظر حتى تفرضها عليها القرابة بأسبابها
عبقرية عمر > اقتباسات من كتاب عبقرية عمر > اقتباس
مشاركة من عبدالرحمن سعود
، من كتاب