ولأول مرة تحققت من النتيجة الغريبة التي تؤدي إليها جهودنا في تحقيق التقدم الاجتماعي الذي نسعى لتحقيقه في الوقت الحاضر..
ان هذه الجهود لا تنتج سوى الضعف، ان الضعف البشري هو نتيجتها الطبيعية، فالقوة تتحقق بالحاجة إلى القوة، أما السلامة فتؤدي إلى تشجيع الضعف..