الآن نسيتُ ألمي. وهل يُنسى الألم يا ابنة النّاس؟ مددتِ يدَك إلى يدي. قلتِ. ضمّني بقوّة. إنّي خائفة. لم أسأل ممّن, ولكنّي رأيت في عينيك غزلاناً تتذابح على أطراف بحيرة, لون مائها أحمر.
سيدة المقام > اقتباسات من رواية سيدة المقام > اقتباس
مشاركة من sihem cherrad
، من كتاب