وكتب السيرة تجمع كلها على أن صفية أحبت الرسول وأن الرسول أحبها وأنه كان يدفع عنها كيد حفصة وعائشة حينما يدعوانها باليهودية فتأتي إليه باكية فيمسح دموعها قائلاً : بل تقولين لهما كيف تكونان خيراً مني وأبي هارون وعمي موسى وزوجي محمد .
مشاركة من Abdulrahman
، من كتاب