لقد تعلمت منذ زمن بعيد أن العالم يحفل بالأعاجيب التي لا نجد لها تفسيرًا، ولا جدوى من محاولة حل ألغازها. وماذا سيجني من يحاول سوى البؤس؟ من يا تري يريد أن يكون تعيسًا بلا داعٍ؟ يجب أن يتقبل الإنسان الظواهر غير العادية كما هي، دون تسويغ أو تفسير، فهذه هي أيسر طريقة للتعايش معها..