إنّني ما أزال أحبّ بيلا، إن شئت.
ولن أنسى لها لحظاتٍ كانت عذبةً حقّاً، وإنّي قادرٌ على أن أضحِّي بحياتي من أجلها. ولكن البقاء إلى جانبها يضجرني. لا أدري أأنا أحمقٌ أم أنا وغد. ولكن هناك شيئاً لا مراء فيه، وهو أنّني جديرٌ بالشقفقة، ولعلني أجدرُ بها منها.
مشاركة من لينا دغلس
، من كتاب