قلبي يحدّثُني بأنّكَ متلِفي ، روحي فداكَ عرفتَ أمْ لمْ تعرفِ
لم أقضِ حقَّ هوَاكَ إن كنتُ الذي لم أقضِ فيهِ أسىً ، ومثلي من يفي
ما لي سوى روحي ، وباذلُ نفسهِ في حبِّ منْ يهواهُ ليسَ بمسرفِ
فلَئنْ رضيتَ بها ، فقد أسْعفْتَني ؛ يا خيبةَ المسعى إذا لمْ تسعفِ
مشاركة من إيمان حيلوز
، من كتاب