وما سكنَتْهُ فهوَ بيتٌ مُقدَّسٌ بقرّةِ عيني فيهِ أحشايَ قرّتِ
ومسجِدِي الأقصى مساحبُ برْدها وطيبي ثرى أرضٍ ، عليها تمشّتِ
مواطنُ أفراحي ومربى مآربي وأطوارُ أوطاري ومأمنُ خيفتي
مشاركة من إيمان حيلوز
، من كتاب