وإن اكتفى غيْري بطيفِ خيالِهِ ، فأنا الّذي بوصالهِ لا أكتفي
وقْفاً علَيْهِ محَبّتي ، ولِمِحنتي ، بأقلّ منْ تلَفي بهِ ، لا أشْتفي
وهواهُ ، وهوَ أليّتي ، وكفَى بهِ قسَماً ، أكادُ أجِلّهُ كالمُصْحفِ
مشاركة من إيمان حيلوز
، من كتاب