السلطان محمد الفاتح، تربّى وأمام عينيه أسوار القسطنطينية؛ فكان يذهب وهو طفل إلى أقصى أمد يمكن أن يصل إليه في البحر، ويهتف "أنا من سيحطّم أسوارك العنيدة"، ولم يلبث كثيراً بعد توليه المُلك إلا وكان فاتحها.
كم حياة ستعيش > اقتباسات من كتاب كم حياة ستعيش > اقتباس
مشاركة من د.صديق الحكيم
، من كتاب