نحن متاع، إناء مكشوف يسكب الرجل رغبته فيه فيخرج بشراً، وكما رعتهم رحمك تتفرغين لاستكمال تلك الرعاية، فتغدو أيامك رحماً لهم تحوطينهم من كل شئ بينما أنت معرضة لكل أنواع الإيذاء وتتحملين كل شئ من أجلهم. الأولاد يمتصون ثديك وحياتك.
لوعة الغاوية > اقتباسات من رواية لوعة الغاوية > اقتباس
مشاركة من Abdelhamid
، من كتاب