لأن تصحب جاهلاً لا يرضى عن نفسه خير لك من أن تصحب عالمًا يرضى عن نفسه، وأي علم لعالم يرضى عن نفسه؟ وأي جهل لجاهل لا يرضى عن نفسه؟
مشاركة من Amira Mahmoud
، من كتاب
لأن تصحب جاهلاً لا يرضى عن نفسه خير لك من أن تصحب عالمًا يرضى عن نفسه، وأي علم لعالم يرضى عن نفسه؟ وأي جهل لجاهل لا يرضى عن نفسه؟