كنت المرأة التي أغرتني بأكل التفّاح لا أكثر. كنت تمارسين معي فطريّاً لعبة حوّاء. ولم يكن بإمكاني أن اتنكّر لأكثر من رجل يسكنني، لأكون معك أنت بالذات، في حماقة آدم!
أبجديّات

لا يوجد أبجديات في هذا الحساب. كن أول من يكتب أبجدية.
-
Hh H
يتفق مع اقتباسةتصدمني قناعاتك المترسبة من مجتمع لا تحب فيه شيئاً.. تدعي بإنك أكثر انفتاحًا منهم!.. تثور شكاً إن تعلق الأمر بإحدى نساء بيتك.. تفتش خلفها هنا وهناك مدعياً خوفك من أن تتورط في علاقة تظن أنت بأنها لن تسمو إلى درجة أن يطلق عليها علاقة حب.. تحاول أن تتذرع لي دومًا بعلاقتنا الأسمى.. تدّعي أنت بأن علاقتنا مختلفة، بأنك مختلف عن رجال مجتمعنا وبأن نساءه لا يشبهانني في شيء!
-
Hh H
يتفق مع اقتباسة-" و هكذا عدت إليك .. حاولت أن أحتفظ بك قدر الإمكان .. كان من الصّعب عليَّ أن أكبر من دونك... "
-" لطالما كنت اِمرأة متطلبة ، كنت فتاة لا يُرضيها شيء ولا يغريها أحد.. لكنَكَ حقنتني بِأمصالِ الرضا، دسست القناعة خفية فِيِ مَشْربي .. فبت اِمرأة لا يهمها شيء سوى أن تكُون مـعــكَـ ."
-
Hh H
يتفق مع اقتباسةأنا أكنّ احتراما كبيراً لآدم ، لأنَّه يوم قرر أن يذوق التفّاحة لم يكتفِ بقضمها ، بل أكلها كلّها . ربَّما كان يدري انه ليس هناك من أنصاف خطايا ولا أنصاف ملذات .. ولذلك، لا مكان ثالثا بين الجنة والنار وعلينا _تفادياً للحسابات الخاطئة _ أن ندخل إحداهما بجدارة !
-
Hh H
يتفق مع اقتباسةهكذا التاريخ دائماً يا عزيزتي وهكذا الماضي ... ندعوه في المناسبات ليتكفل بفُتات الموائد ... نتحايل على الذاكرة، نرمي لها عظمة لتلتهي بها ، بينما تنصب الموائد للآخرين .
وهكذا الشعوب ايضاً، نهبها كثيراً من الاوهام ... كثيراً من الأحلام المعلبة ... من السعادة المؤجلة ... فتغض النظر عن الولائم التي لن تدعى إليها ...
-
Hh H
يتفق مع اقتباسةأوّلاً: لا وقت للحُب!!
ثانياً: لا حياة بدون حُبّ!!
ثالثاً: نختار الحُبّ أم يختارنا؟! هو يختارنا ؛ فاتْرُك ضخامة جَسَدك لسلامة قلبِك .
خامِساً: أُريد أن أعترف : قد يوجعني أن أحبس الكلمات في أعماقي، فلا أنثرها بين يديك، ولكنْ يوجِعني أكثر أن أقولها على مذبح الحقيقة ؛ أنا أكثر من مُتيَّمٍ يا صَديقي!!
-
Hh H
يتفق مع اقتباسةلكنها ليلة بألف ليلة سوداء من بعدها، سيأكل الناس بعضهم بعضًا، سيسود منطق القوة الغاشمة ويتفشي الغدر بيننا، سيعلو صوت المنافقين والمتحذلقين وما أكثرهم، لن يلتف حولك منصف أو عاقل، سيتركون مواقعهم للجهلاء، سيصيبهم السعار جميعًا و يتاجرون بالإستقرار المنشود و سترتكب أكبر الجرائم بإسمه