ستيتة - عمر عودة
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

ستيتة

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

عندما تُقلب الصفحة، ينقلب عالمك يبدأ كل شيء برسالة بسيطة تُلزمك بأن تُكمل القصة بنفسك. ستعيش مع دكتور يحيى هواجسه، ومع علي القصاب تحوّلاته المرعبة. ستواجه "عزاز" وتكتشف الحدود الغامضة بين الخيال والواقع حيث يصبح المستحيل مجرد خطوة أخرى في الرحلة. هل ستغلق الكتاب، أم ستسمح للمذكرات أن تكمل دائرتك؟ هل تجرؤ على قراءة "ستيتة" واكتشاف الأسرار؟
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.2 10 تقييم
81 مشاركة

اقتباسات من رواية ستيتة

«الله يتوفى الأنفس حين موتها والتي لم تمت في منامها فيمسك التي قضي عليها الموت ويرسل الأخرى إلى أجل مسمى إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون»

مشاركة من Ad Ad
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية ستيتة

    10

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    #ريڤيو روايه #ستيته

    في كل منطقة او قرية او حارة ضيقة في بلدتنا، ستجد مجذوب يهيم على وجهه ويتمتم باشياء غريبة، يضحك عليهم بعض البشر ويتشائم منهم البعض الاخر، ولكن.. هل سئلت نفسك يوماً ..ماذا حل لمجذوب شارعنا ليفقد عقله ويتخذ من اتربة الطريق رداءا؟

    ماذا رأي في صحوتة جعله يفترش الرُصفان ويصادق حشرات الشوارع دون ان يأبي بلدغاتهم؟

    ستجد حواديت وروايات من قاطني الشارع تدور حور هذا المجذوب، والبعض قد يبالغ في سرد قصته، ولكن اين الحقيقة؟ لن تجد من يخبرك اياها وذلك لأن صاحبها قد نسى او تناسى كيفيه التواصل مع البشر امثالك.

    وهنا في تلك الصفحات تسآئل "يحيى" الطبيب القادم من بلدة البعيدة إلى ضواحي القاهرة الواسعة لأول مرة، ماذا حلّ بـ "ستيتة" مجذوب شارعهم؟ ماذا رآى؟ وماذا عاش ليفترش رصفان الشوارع ليطلب من المارين حوله تلك "البريزه"؟ كم تمنى ان يجد اجابات على كل تلك الاسئلة.

    ولكن لا يجب ان تتحقق كل الامنيات، لماذا؟

    لانه ما عرفه جعله ... لن اخبرك

    هذا ما يجب ان تقرأه بعناية لتعرف.

    عمرو عوده لا أدري كيف اصف شعوري وانا اقرأ روايتك، لعلك تعرف جزء مما حل بي من تعاطف وتصراخ وبعض السُباب لشخصيات الرواية 😂، ولكن الحقيقة ان هذا الجزء البسيط من احاسيسي المتباينه التي شعرت بها اثناء قراءة روايتك.

    في الواقع جذبتني احداثها لدرجه جعلتني التهم صفحاتها تباعاً في تعطش لمعرفه باقي ما خطته يداك.

    اسلوب الروايه سلس جداً وشيق، الاحداث تجعل عقلك مترقب لما هو قادم.

    الغلاف رائع.

    النهايه كادت ان تفقدني عقلي وانت تعلم السبب 😂، لذا انا في انتظار القادم على آحر من الجمر.

    دُمت بخير يا صديقي

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    مرة أخرى، يثبت لنا الكاتب المبدع عمر عودة براعته الفريدة في السرد وصياغة عوالم غامضة آسرة تأسر القارئ من الصفحة الأولى حتى النهاية.

    في "ستيتة"، يتلاعب الكاتب بذكاء بعقولنا، حيث ينسج حبكة متقنة تجمع بين الرعب النفسي، الفلسفة، والتشويق بأسلوب لا يخلو من العمق الأدبي.

    عمر عودة يتميز بقدرته الاستثنائية على بناء الشخصيات ورسم التفاصيل بدقة مذهلة، مما يجعل القارئ يشعر بأنه جزء من الأحداث. "ستيتة" ليست مجرد رواية، بل تجربة ذهنية تأخذك إلى عوالم لم تتخيلها من قبل.

    الغموض المحيط بالشخصيات، التلاعب بالسرد، والتشويق المستمر يجعل الرواية رحلة أدبية لا تُنسى.

    "ستيتة" هي رواية لا تُقرأ فقط، بل تُعاش. إنها اختبار نفسي وفكري يأخذك إلى حافة الجنون ثم يتركك تتساءل: هل كنت تقرأ قصة، أم أنك كنت جزءًا منها؟

    لا يسعني إلا أن أعبر عن سعادتي الغامرة لكوني من أوائل من أتيحت لهم فرصة قراءة مخطوطة "ستيتة" قبل صدورها. كانت تجربة فريدة ومثيرة، حيث وجدت نفسي غارقًا في عالم من الغموض والتشويق، أعيش كل لحظة من أحداثها وكأنني جزء منها.

    وأكثر ما زاد من سعادتي هو رؤية اسمي مذكورًا في إهداء الرواية، وهو شرف كبير لي أن أكون جزءًا – ولو بسيطًا – من هذا العمل المميز. شكرًا من القلب للكاتب الرائع عمر عودة على هذه اللفتة الكريمة، وعلى تحفته الأدبية التي ستظل راسخة في الأذهان. وكما هو معتاد منه، لا يكتب مجرد قصص، بل ينسج عوالم تأسر القارئ وتأخذه في رحلة لا تُنسى.

    بانتظار المزيد من إبداعاته القادمة بكل شغف!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الرواية خطيرة بجد ♥️

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق