ماذا كان رأي القرّاء برواية آن - ثم لاشيء بعد ذلك؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.
ضحكت، ابتسمت، و بكييييييت حتى احمرت عيناي
شعرت بالخوف و سمعت في أذناي دقات قلبي… عشت مع الرواية بكل تفاصيلها و احببت كل شخصياتها ( صحيح انه يمكنني انتقاد بعضها و تصرفاتهم لكنني في "مود" يرد ان يذكر الإيجابي فقط) رواية جميلة جدا اشكر الصدفة اللتي جعلتني اقرؤوها مؤمنة أنا جدا ان الكتب هي من تختار قارئيها 🤝
انتهيت من قراءة الرواية في ليلة كامله مليئة بالأحداث و التأثر بها
فكل رواية يكتبها محمد صادق اعيشها بين ثنايا حروفها فهو بحق كاتب بارع يسن قلمة بالمشاعر و ارواحنا
السؤال الان الذي يدور بخاطري
هل هناك رواية تضاهيها و تاخذني مثلما اخذتني آن؟
منتظرة من الان القادم من ابداع
احببت الرواية وان لم اكن من هواة الرومانسية والحب لكن احببت ماالقي من ضوء علي العلاقات الاخري ،احببت كيف اظهر الكاتب الشخصيات والخلفيات النفسية وكيف ان بعض الشخصيات كان هناك تطور جيد وسئ امتدادا لواقع الحياة ،شعرت باستطراد في الوصف في بعض الأحيان.
"شكرًا لجنونكم الذي يجعلكم تقرؤون لمجنونٍ مثلي…"
وانتهت #آن بهذا الشكر من كاتبها لقُرائه.
شكرا لجنونك أنت ❤️
التقييم ٥/٥، مفيش ريڤيو...فقط تصفيق حاد مُتصل 👏👏 وانحناءة تقدير وإجلال 🫡
رائعة كلمة عادية بالنسبة لما شعرت به أثناء قراءتي للرواية
تحفة مليئة بالأحداث الدسمة والحبكة الدرامية الرائعة
و الابطال وحكايات كلها شغف و إثارة
الكاتب محمد صادق مبدع في رسم شخصيات أبطاله في صورهم التي تظهر للناس، ثم يظهر لك الجوانب المخفية بكل عيوبها. إنهم بشر وليسوا ملائكة.
كل منا له جانبه المظلم.
نجمة للغلاف الجميل و النجمة الاخرى لمجهود الكتابة ليس الا، و لكن الرواية مخيبة للآمال و اساسها غير منطقي و تصلح للسينما الهندية بجدارة
الرواية روعة واحلى امتداد لبضع ساعات قلبي وجعني على كل ابطالها وبكيت مع سارة ع ياسين والشخصيات حقيقية وكلامهم واقعي وبشوفه حواليا طول الوقت
هي حلوه لاكن الروايه كلها عباره عن قرون ، وفي حوارات كثير احيانا بدون اي فائده عن نفسي كنسلت كثير منها .
محمد صادق 1987
كاتب روائي مصري، وُلِدَ في مدينة القاهرة 24 أبريل 1987، صدرت روايته الأولى بعنوان (طه الغريب) في عام 2010، ثم أعقبها برواية (بضع ساعات في يوٍم ما) عام 2012 التي تحوَّلت حديثاً إلى فيلمٍ سينمائي، وبعدها روايته (هيبتا) عام 2014، والتي حققت نجاحاً باهراً، حيث احتلت قوائم الأكثر مبيعاً، وحُوّلت بعد ذلك إلى فيلمٍ سينمائي، بينما في عام 2015 صدرت روايته الرابعة بعنوان (أنستا حياة)، وبعدها رواية (أنت..فليبدأ العبث) عام 2018.
وعام 2020 أصدر روايته السادسة "إذما" عن دار الرواق للنشر والتوزيع.
وفي عام 2023 كانت روايته "الداما".
وأحدث مؤلّفاته والتي صدرت في معرض القاهرة الدولي للكتاب 2025 كانت "آن - ثم لاشيء بعد ذلك".
