اقتباسات من كتاب سجلات الليدر شيت

موظف واحد من كل اتنين موظفين، بيسيب شغل بسبب مديره السايكوباتي.

‫ القيادة الحكيمة والجيدة ليها تأثير مباشر على النتيجة النهائية لأي شغلانة.

وتبدأ بقى مرحلة التبول الفكري اللا ارادي، ويبتدي كل فريق صغير يستقل بنفسه بدل ما يضم على الأساسي!

❞ إنت مشغل بوصلتك الأخلاقية الداخلية ولا بتقلي عليه بيض بالبلوبيف؟ ❝

مش المفروض أصلًا تفكر هتغير ولا لاء، المفروض كل اللي يشغلك هتغير إزاي. لأن كدا كدا التغيير جاي.

لما حد يشوط حيطة خرسانة، هيعرف إن الحيطة الخرسانة هتشوطه نفس الشوطة بس في هيئة وجع.

❞ سوء التواصل بيؤدي إلى ضعف الروح المعنوية للموظفين وبالتالي ضعف الإنتاجية. ❝

كنت اشتغلت قبل كدا مع مدير مبيحش أي حاجة تتغير لا تبوظ، أو مدير كبير مش عارف ياخد قرار بس مش عايز يبان مهزوز وعقله دايمًا مزنوق بين «اخد قرار ولا اخلي القرار هو اللي ياخدني» …

‫ دا بقى أسلم حاجة تلاقيه بيعملها، إنه يستخبى ورا ستارة كبيرة من بتوع المسرحيات دي، ستارة العمق والحكمة والفطنة والحنكة،

❞ سهل إنك تبقى مدير، بس صعب إنك تبقى مدير تخلي الناس عايزة تبقى معاك. ❝

قانون مورفي «أي شيء يمكنه أن يسير في الاتجاه الخاطئ، سوف يسير بالاتجاه الخاطئ».

لو لقيتها ماشية متلعبش في حاجة.

بلاش تعيش مغيب في اللا لا لاند، ودايمًا اعمل حساب أسوء سيناريو.

«هاشتاج فريق الأحلام»، «هاشتاج انتو قدها وقدود»، «عاش وحوش الشركة عاش». 

‫ حاجات كدا بقى من اللي بتموع وبتقلب البطن دي.

كان في موظف طيب وجدع وشاطر وغلبان، ميعرفش يقول لاء لحد في الشغل، فطبعًا مديره كان مشيله شغل الإبل لوحده بدون حد يساعده حتى أو يشيل شوية معاه، ولو طلب مساعدة، يقولوله اه طبعًا حاضر كمل إنت بس واحنا هنجيبلك حد معاك

إنت ممكن تخسر ناس شايلة الشغل وبحب واهتمام وشغف وشطارة وتركيز وطموح، عشان غباء التعامل معاهم. 

وفقًا لاستطلاع عملته جمعية علم النفس الأمريكية في2019، 59% من الموظفين الأمريكيين بيقولوا إنهم بيتعرضوا لقلة ذوق واحترام في الشغل مرة واحدة على الأقل شهريًا. (والله محترمين بتوع أمريكا دول، إحنا بنتهان يوميًّا على الأقل ستة وتسعين مرة).

في استطلاع عمله موقع **** في 2018، اعترف 76٪ من المشاركين بأن عندهم مدير توكسيك متكسك حياتهم.

بناءً على نتيجة استطلاع عملته مؤسسة غالوب في 2014، واحد من كل اثنين الموظفين سابوا شغلهم هاربانين من مديرهم.

ممكن تلاقي نفسك شغال مع تيم بيعبدوا الفجل ومش فارق معاهم لا منظومة ولا عواقب ولا دنيا ولا دين.

‫ الأداء اللي بعافية: لما يبقى التيم أداءه زي الخرا، أكيد المنظومة هيبقى أداءها أخرى.

لو الزمن رجع بيك، هتعمل حاجة مختلفة؟ 

‫  نظرية الحتمية بتقول لاء، وغالبًا هتعمل نفس اللي عملته لو اتعاد مليون مرة.

لو بتسأل نفسك هل المدير الشمال زيه زي المجرم؟ 

‫ الإجابة «أيوا طبعًا»، أنا بشوفهم كدا!