الرواية كانت حلوة الصراحة، أحببت التويست في الاخير جدااا ،الدنيا صغيرة جدا ...و الحمد لله ان الله خلى وقت موتي من الغيبيات الحمد لله..... لا اعلم الصراحة لماذا عند تخيل المستقبل ديانات يشكل خاص تعود مجهولة هل لهده الدرجة لا امل في المستقبل ؟ لقد افتقدت افكاري عن اخر يوم لي في الحياة يمكن لأن شخصيات الكتاب كانت شريره (يعود الإسلام غريبا كما جاء اول مرة) لا أتذكر أين سمعتها و اتمنى لو لم أفعل.... اللهم يامتبت القلوب تبت قلبي على دينك يالله ....
و كنت اسأل نفسي مادا سيحصل ادا كنت سأموت اليوم و كان الجواب ان اقوم بالخير و اصلي ....اقوم الليل اتصدق .اختم القران بجلسة واحدة...أصوم طول المدة المتوفرة و مادا ادا كانت المدة شهر..؟.....
لا اريد ان اعيش حياتي خائفة من يوم تنتهي أوراق ايامي ..لا اريد...
..و أحببت افكار روح و برامجها قبل الموت... و كرهت طبيعة البشرية التي تستغل كل شيء (استغال الموت ة جعله تجارة) و كذالك تلميحات على بعض الحريات و الأفعال الخاطئة و بعص فراغات غفلت عنها الكاتبة فحتى لو كانت افكار الشخصيات في الاخير نحن في ادب عربي و لسنا اجانب(نبتعد كل البعد عنهم فنجدهم في قلب بيتنا و اكره فكرة ان اجد افكارهم في كتاب كاتبة عربية) ... كان الكتاب يجعلني اطرح الكتير من الأسئلة معقدة الأجوبة هدا شيء إيجابي فيه....