لعله خير : لا نحتاج حياة أخرى، بل عقلية أخرى! > اقتباسات من كتاب لعله خير : لا نحتاج حياة أخرى، بل عقلية أخرى!

اقتباسات من كتاب لعله خير : لا نحتاج حياة أخرى، بل عقلية أخرى!

اقتباسات ومقتطفات من كتاب لعله خير : لا نحتاج حياة أخرى، بل عقلية أخرى! أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • إلى دَيَّان يومِ الدينِ نَمْضي

    ‫ وعندَ اللهِ تَجتمعُ الخصومُ

    ‫ ستَعلَمُ في المعادِ إذا الْتَقَيْنا

    ‫ غــدًا عــندَ المــــليكِ مَــنِ الظَّلومُ

    مشاركة من Rehab saleh
  • وبَسَـــطتُ كفِّـــي ســـائِلًا أتــضــرَّعُ

    ‫ فاجــعَـلْ لنا من كـــلِّ ضـيقٍ مَخـرَجًا

    ‫ وَالْطُفْ بِنَا يَا مَن إِلَيهِ المرجِعُ

    مشاركة من Rehab saleh
  • لي سِــوى قَرْعـــي لبــابِــكَ حيـلـةٌ

    ‫ فــلئنْ رُدِدتُ فـــأيَّ بــــابٍ أقـــــرعُ

    مشاركة من Rehab saleh
  • إذا ضاقَتْ بكَ الأحْوالُ يومًا

    ‫ فَثِقْ بالواحِدِ الفَرْدِ العَلِيِّ

    ‫ وَلا تَجْزَعْ إذا ما نابَ خَطْبٌ

    ‫ فكم للهِ من لُطفٍ خَفِي

    مشاركة من Doaa Mohamed
  • إذا رفَعْتَ يدَيْكَ للدُّعاء، فانتظِر بشائرَ الخَير. نَعم، انتظِر الخير، فالدُّعاء مُستَجابٌ، ولكن -لعلمِكَ القاصِر كما تقدَّمَ- لا تعلَمُ حقيقةَ الإجابة ولا صورَتَها، فلا يلزمُ أن تأتيَكَ الإجابةُ بمثلِ ما أردْتَ، فقد تأتيكَ بصورةٍ أفضَلَ، وأحيانًا قد يُدفَعُ عنكَ سوءٌ أخطَر وأكبَر كاد يُصيبَكَ، ولكنْ لدُعائِكَ، صُرِفَ عنكَ هذا السوءُ، أو قد تأتي يومَ القيامة -تذكَّرْ قاعدةَ "هناك آخِرة"- وتجِد جبالًا من الحَسَنات، لا لكثيرِ عملٍ عَمِلْتَه، ولكن لدعاءٍ ادُّخِر لكَ في الآخِرة

    مشاركة من Doaa Mohamed
  • توكَّلْتُ في رِزقي عَلى اللهِ خالِقي

    ‫ وأيقَنْتُ أنَّ اللهَ لا شكَّ رازقي

    ‫ وما يَكُ من رِزقي فليسَ يَفوتُني

    ‫ وَلَو كَانَ في قَاعِ البِحارِ العَوامِقِ

    ‫ سيَأْتي بهِ اللهُ العظيمُ بفَضلهِ

    ‫ ولو لم يكُنْ منِّي اللسانُ بناطقِ

    ‫ ففي أيِّ شيءٍ تذهَبُ النفْسُ حَسْرةً

    ‫ وقَدْ قَسمَ الرَّحْمَنُ رِزْقَ الْخَلائِقِ

    مشاركة من ايمن محمد حامد
  • إِنْ غِبْتُ عَنهُم فَشَرُّ الناسِ يَشتُمُني

    ‫ وَإِنْ مَرِضتُ فَخَيرُ الناسِ لَم يَعُدِ

    ‫ وَإِنْ رَأَوْني بِخَيرٍ ساءَهُم فَرَحي

    ‫ وَإِنْ رَأَوْني بِشَرٍّ سَرَّهُم نَكَدي

    ‫ ولَمَّا أَتَيْتُ الناسَ أَطلُبُ عِندَهُم

    ‫ أخَا ثِقَةٍ عِندَ ابتِلاءِ الشَدائِدِ

    ‫ تَقَلَّبْتُ في دَهْري رَخاءً وَشِدَّةً

    ‫ وَنادَيتُ في الأَحْياءِ هَل مِن مُساعِدِ؟

    ‫ فَلَم أَرَ فيما ساءَني غَيرَ شامِتٍ

    ‫ وَلَم أَرَ فيما سَرَّني غَيرَ حاسِدِ

    مشاركة من ايمن محمد حامد
  • إِنِّي صَحِبتُ الناسَ ما لَهُم عَدَدُ

    ‫ وَكُنتُ أَحسَبُ أَنِّي قَد مَلَأتُ يَدي

    ‫ لَمَّا بَلَوتُ أَخِلَّائي وَجَدتُهُمُ

    ‫ كَالدَّهرِ في الغَدرِ لَم يُبقوا عَلى أَحَدِ

    مشاركة من ايمن محمد حامد
  • ﴿إِذۡ يَقُولُ لِصَٰحِبِهِۦ لَا تَحۡزَنۡ إِنَّ ٱللَّهَ مَعَنَاۖ﴾

    مشاركة من أروێ نواࢪ
  • اجعَل أخطاءكَ علامةً فارقةً في حياتكَ، اجعَلْها نُقطةَ انطلاقٍ جديدةً، منها تتغيَّر وتتعدَّل وتنطلِق نحوَ النجاح، فقد تعلَّمتَ الدرسَ وذُقتَ مَرارتَه، الآن جاء وقتُ الحصاد.

    مشاركة من أروێ نواࢪ
  • ابن القَيِّم: «لولا مِحَنُ الدُّنيا ومَصائبُها لأصاب العبدَ من أدواء الكِبر والعُجْب والفَرْعَنة وقَسْوة القَلْب ما هو سببُ هلاكِه عاجلًا وآجِلًا، فمن رحمةِ أرحَمِ الراحمين أن يَتَفقَّدَه في الأحيان بأنواعٍ من أدوية المصائبِ تكون حِمْيةً له من هذه الأدْواء، وحِفظًا لصحَّة عُبوديَّته، واسْتِفراغًا للموادِّ الفاسدة الرَّديئة المهْلِكة منه، فسبحان مَن يرحَمُ ببلائِه، ويَبْتلي بنَعْمائِه"

    مشاركة من أروێ نواࢪ
  • يقول مصطفى محمود في كتابه "حوار مع صديقي الملحد": "الشرُّ في الكون كالظلِّ في الصورة، إذا اقترَبْتَ منه خُيِّلَ إليكَ أنه عيبٌ ونقصٌ في الصورة، ولكنْ، إذا ابتعَدْتَ ونظَرْتَ إلى الصورة ككلٍّ نظرةً شاملةً اكتشَفْتَ أنه ضَروريٌّ ولا غِنى عنه، وأنه يؤدِّي وظيفةً جماليَّةً في البناء العام للصورةِ".

    مشاركة من أروێ نواࢪ
  • رفَعْتَ يدَيْكَ للدُّعاء، فانتظِر بشائرَ الخَير. نَعم، انتظِر الخير، فالدُّعاء مُستَجابٌ، ولكن -لعلمِكَ القاصِر كما تقدَّمَ- لا تعلَمُ حقيقةَ الإجابة ولا صورَتَها، فلا يلزمُ أن تأتيَكَ الإجابةُ بمثلِ ما أردْتَ، فقد تأتيكَ بصورةٍ أفضَلَ، وأحيانًا قد يُدفَعُ عنكَ سوءٌ أخطَر وأكبَر كاد يُصيبَكَ، ولكنْ لدُعائِكَ، صُرِفَ عنكَ هذا السوءُ، أو قد تأتي يومَ القيامة

    مشاركة من أروێ نواࢪ
  • إنِّي بُليتُ بأربَعٍ ما سُلِّطوا

    ‫ إلَّا لأجْلِ شَقاوَتي وعَنائي

    ‫ إبْليسُ والدُّنْيا ونَفْسي والهَوى

    ‫ كيف الخَلاصُ وكُلُّهم أعْدائي

    مشاركة من أروێ نواࢪ
  • لا تجزَعْ منَ الأقْدارِ، فكلُّ أمرٍ بمقدارٍ وحِكمةٍ، فكم من مِنْحةٍ ظاهرُها مِحنة! وكم من نعمةٍ ظاهرُها نِقْمة! وكم من أملٍ جاء بعدَ الألمِ! وكم من رجاءٍ حقَّقه الشقاءُ! وكم من بلاءٍ تزيَّن بالعطاء!

    مشاركة من أروێ نواࢪ
  • ومن خَيرِ المصائبِ أيضًا تَمايُزُ الناسِ بالنسبةِ إليكَ، تَعرِفُ العزيزَ، تَعرِفُ المُحِبَّ، تَعرِفُ البعيدَ الذي لا يَنْساكَ، تَعرِفُ القَريبَ الذي خانَكَ، تَعرِفُ الذي يمُدُّ لكَ يدَ العَونِ، دائمَ السؤالِ عنكَ، صَديقَ الشدَّةِ، الذي يَسندُكَ ويقِفُ معَكَ

    مشاركة من أروێ نواࢪ
  • الضرباتُ التي لا تَقصِمُ ظهرَكَ تُقوِّيكَ، فالبلاءُ للمؤمِن أجرٌ، وكل أمرٍ أصابَكَ ويُصيبكَ الآن وسيُصيبكَ لكَ فيه أجرٌ. نَعمْ، بلاؤكَ أجرُكَ،

    مشاركة من أروێ نواࢪ
  • ﴿وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ﴾

    مشاركة من أروێ نواࢪ
  • سُئلَ الإمامُ أحمد، إمامُ الزُّهد والوَرَع، إمامُ الفِقهِ والحديثِ: "متى يجِدُ العبدُ طَعمَ الراحة؟".

    ‫ قال: "عندَ أوَّلِ قَدمٍ يَضَعُها في الجَنَّة".

    ‫ فلا راحةَ دائمة في الدُّنيا، لا بدَّ من تعبٍ حتَّى تَرتاحَ لاحِقًا.

    مشاركة من أروێ نواࢪ
  • دارُ مشقَّة: ﴿لَقَدۡ خَلَقۡنَا ٱلۡإِنسَٰنَ فِي كَبَدٍ﴾ [سورة البلد: 4]. فهو يُكابِد مَشاقَّ الدُّنيا، فيها ألمٌ، حزنٌ، ضيقٌ، هَمٌّ، غَمٌّ، خَسارةٌ، خِداعٌ، فَقرٌ. قال تعالى: ﴿وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ﴾ [البقرة: 155]، فالدّنيا ليست مشرِقةً دائمًا

    مشاركة من أروێ نواࢪ
1 2