ا، أنت لا تملك رفاهية أن تنكسر، لا مكان من اليوم تختبئ فيه،
سنوات سبع > اقتباسات من رواية سنوات سبع
اقتباسات من رواية سنوات سبع
اقتباسات ومقتطفات من رواية سنوات سبع أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
سنوات سبع
اقتباسات
-
مشاركة من Hala Abdelaal
-
❞ إذا كنت صادقًا مع نفسك وكنت على حق لا تخشَ العواقب. ❝
مشاركة من عبدالمحسن علي السبعان -
كان هزيلًا كورقة شجر سقطت على الأرض في فصل الخريف، لو داس عليها قط لفتتها،
مشاركة من عبدالرزاق حاج محمد -
نسمة الهواء مع صوت الست والشاي من يديكِ يُشعراني بأننا في عالم آخَر،
مشاركة من Heba Abdel Wahab -
❞ الأمل، كان هذا هو الأمل الذي يمكن أن يُبقيه حيًّا، الأمل الذي أحيا أممًا حين تمسكت به، وقضى على أخرى حين فقدته بالتأكيد قادر على إبقائه حيًّا، ولكن لمتى؟ ❝
مشاركة من عبدالمحسن علي السبعان -
«هل تكون حقًا بداية جديدة وفرصة لتعويض ما فاتني؟».
مشاركة من ماجدولين مهنا -
❞ حمل حسن جسد روي باكيًا راجيًا أن يكون كابوسًا «لو عاد بي الزمن لن أهمله، ولكن الزمن لا يعود ويجب أن ندفع ثمن أخطائنا كما كان يقول أبي، ولكن لماذا أتحمَّل تلك المسؤولية ولماذا أنا هنا ولِمَ ألزمني أبي بكل ❝
مشاركة من عبدالمحسن علي السبعان -
❞ لو عاد بي الزمن لن أهمله، ولكن الزمن لا يعود ويجب أن ندفع ثمن أخطائنا ❝
مشاركة من Ibrahim HajAhmad -
هنا تساءل حسن إن كان ينظر لهما حقًا، أم ينظر في مرآة تعكس صورة لروحه التي شاخت وتشبعت همًّا وحزنًا ووحدة؟
مشاركة من شيرين سامح -
كان هزيلًا كورقة شجر سقطت على الأرض في فصل الخريف، لو داس عليها قط لفتتها،
مشاركة من شيرين سامح -
لا، أنت لا تعلم، ولا يمكن لأحد أن يعلم، لم أحتَج إليكما فقط في وحدتي وخوفي والأخطار التي واجهتها بمفردي وأنا طفل أو حتى شاب، بل احتجتُ إلى حنان أمي، احتجتُ إليك وأنا أكبُر كأي ابن يتعلم من أبيه مفردات الحياة اليوميَّة، احتجتكما وأنا مريض ليرعاني أحد بدل انتظار الشفاء وأنا لا أعلم سيأتي أم سأموت، احتجتك وأنا أصبح رجلًا لا أعلم شيئًا عن تغيُّرات جسدي وعقلي، ولا كيف أتعامل معها، أيجب أن أستحي منها أم أن أسعد بها،
مشاركة من مسك الختام -
«لماذا لم أمُت إذًا، ما الجدوى أن أظل حيًّا، هل كُتِب عليَّ العذاب، لماذا عاد إليَّ الأمل إذا لم يكُن هناك بدٌ من العذاب والهلاك؟!».
مشاركة من ماجدولين مهنا -
لم نختر تلك الأجواء، وليس في أيدينا أن نُغيرها، ولكن ما نملكه هو كيف نعتني به في أي ظروف.
مشاركة من ماجدولين مهنا -
كان الدرس واضحًا، أنت لا تملك رفاهية أن تنكسر، لا مكان من اليوم تختبئ فيه، لا مساحة للانعزال، «إمَّا أن أرعى المنزل أو أهلك أنا وكل ما به، لا بأس إنها أيام معدودة».
مشاركة من Mariem Jaber
السابق | 1 | التالي |