قصة على ظهرا الحصان تحفه بالفعل ويحسب للدار تقديمها لابداع الاديب النادر كوبرين الذي لم تترجم له من اعماله للعربية الا غيض من فيض...
في قصة الابلة هنا زياره جديده لجانب اخر من بطرسبورج خلاف كتابكم الاخر للمؤلف نفسه قضية بطرسبورج
اما قصة ذاب الجليد فتشبه قصص العظيم ديستوفسكي مع حس بوليسي كاشف لاوضاع اليهود في هذا الزمن بروسيا\ وخصوصا ان القصة التالية لها كأنها في نفس السياق وبعنوان الاعتراف