كنت أظن فى بادئ الأمر أن الموضوع مجرد حبكة درامية، تشبه فى مضمونها قصة حسن الصباح، ولكن ببعض البحث وجدت أن تلك المقالات إن صح التعبير تفسر ما جاء فى القصة الحقيقية، قصة دير المحبة بلبنان.
وأكثر ما لفت انتباهي هو ذكر عقار برويفينول الذي كثرت الأقاويل عنه فى الأونة الأخيرة.
جذبتني طريقة الكاتبة فى توثيق القصة، فهي بجانب التوثيق، حاولت الربط بين فساد الأنظمة وصعوبة محاسبة المخطئين فى الدرجات الكنسية العليا، هذا بالإضافة إلى اللعب بالعقول باسم الدين.
شكراً أ. غادة على المجهود الواضح فى توثيق القصة.
وربنا يصبر ضحايا المعلم على مصابهم وينتقم منه ومن امثاله المتاحرين بالدين.
#معرض_أبجد_الإلكتروني