الأمير بايايا وحكايات أخرى - بوجينا نيمتسوفا, بثينة أبو بكر
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

الأمير بايايا وحكايات أخرى

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الكتاب

كان هناك ملك وملكة، وكانت للملكة نجمة ذهبية على جبتها. كان الزوجان حقًا يحبان بعضهما، لكن سعادتهما لم تدم طويلًا للأسف. حسرة الملك لا يمكن حكيها أو حتى تدوينها، فقط مَن جرب فَقْد شخص أحبه يدرك هذا الأمر. ولوقت طويل لم يرغب الملك حتى في النظر إلى وجه طفلته، لأن ولادتها كان سببًا في وفاة أمها. في النهاية انتصر حب الأب، وسحرت ابتسامة الطفلة أبيها بقيد لا فكاك منه. كانت الطفلة بحق فاتنة، كانت صورة حية للأم الجميلة، لدرجة أن مَن ينظر إليها لا يرغب في أن يخفض عينيه عنها. وبسبب جمالها غير العادي سُميت الفتاة لادا.
عن الطبعة
  • نشر سنة 2024
  • 121 صفحة
  • [ردمك 13] 9789776950610
  • دار هن

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.7 3 تقييم
20 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب الأمير بايايا وحكايات أخرى

    3

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    سبع حكايات من الأدب الشعبي التشيكي. جمعت هذه الحكايات الكاتبة بوجينا نيمتسوفا.

    وكانت نيمتسوڤا واحدة من رواد عصر النهضة الذين جمعوا الحكايات الشعبية والخرافية التشيكية، دونت ما جمعته في عمل ضخم بعنوان "حكايات شعبية وخرافية تشيكية"، نشرت هذه الحكايات على مدار أربع سنوات (1845-1848). وفي الأعوام 1856-1858 جمعت ونشرت "حكايات سلوڤاكية خرافية". آنذاك كانت هناك طريقتان في جمع المادة الشعبية وتدوينها، خاصة الحكايات الخرافية؛ هناك فريق يحرص على تدوين الحكايات كما سمعها من أفواه الرواة، وهناك فريق آخر يجمع الحكايات ويبدع في تدوينها ويضيف لها من قلمه الخاص. كانت نيمتسوڤا من رواد الفريق الثاني. يحوي كتاب "حكايات شعبية وخرافية تشيكية" عددا من النصوص النثرية القصيرة المتنوعة (71 نصًا): حكايات خرافية وسِيَر بطولية وحكايات ساخرة ونوادر. الفكرة الرئيسة في هذه القصص المساواة بين جميع الناس وانتصار الخير على الشر.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق