يمكن تعريف الإبادة الجماعية ببساطة على أنها أعمال موجهة تهدف إلى تدمير مجموعات معينة من الناس. اتفاقية الأمم المتّحدة لعام 1948 بشأن منع جرائم الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها، تحدّدها بشكل رسمي
المعلومات في الحرب : الصحافة, التضليل والحروب الحديثة
نبذة عن الكتاب
نتائج الحروب تُحدَّد بما هو أكثر من الرصاص والقنابل. في عصرنا الرقمي، عزّز تفشّي وسائل الإعلام الجديدة أهمية المعلومات - سواء كانت صحيحة أم ملفّقة - في مواجهة العدو وحماية الجمهور. في هذا الكتاب، يقدّم فيليب سيب، أحد أبرز الخبراء في العالم في مجال الإعلام والحروب، تحليلًا عميقًا لدور المعلومات في الحروب، من الحرب العالمية الثانية إلى الوقت الحاضر وما بعده. كما يركّز على أصعب المسائل على الأجندات المعاصرة: عندما تسمّم المعلومات الكاذبة والمحرّضة العمليات السياسية لأمّة ما، وتضعف نسيجها الاجتماعي، فما نوع الاستجابة المناسب؟ كيف يمكن لمهارات الإعلام تعليم المواطنين الدفاع عن أنفسهم ضدّ حروب المعلومات؟ هل يجب على القوات المسلّحة إيلاء مزيد من الأهمية لشلّ أعدائها بالمعلومات بدلًا من القوة الحركية؟ بأسلوب متقن شامل ومجال واسع النطاق، يقترح كتاب "المعلومات في الحرب" إجابات عن الأسئلة الرئيسية التي يجب أن تكون محور صراع الحكومات والصحافيين والجمهور في خلال السنوات المقبلة. المعلومات في الحرب تطالنا جميعًا، وهذا الكتاب يُظهر لنا كيف. فيليب سيب: أستاذ فخري في جامعة ساوث كاليفورنيا، التي شغل فيها منصب مدير مركز الدبلوماسية العامة بين العامين 2009 و2013. ألّف وحرّر عددًا من الكتب في السياسة والإعلام والدبلوماسية، منها ما هو مختص بشؤون الشرق الأوسط. وحرّر سلسلة كتب عن الاتصال السياسي الدولي، وشارك في تحرير سلسلة حول الدبلوماسية العامة العالمية، وهو أحد المحرّرين المؤسّسين لمجلة "Media, War & Conflict" الصحافيّة.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2024
- 280 صفحة
- [ردمك 13] 9786144587386
- شركة المطبوعات للتوزيع والنشر
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
107 مشاركة
اقتباسات من كتاب المعلومات في الحرب : الصحافة, التضليل والحروب الحديثة
مشاركة من [email protected]
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Mohamed Metwally
موضوع مهم جدا خصوصا في الأحداث التي نعايشها في العقد الأخير، وهو تأثير الإعلام الموجه/ البروباجاندا على الرأي العام، كيف يمكن طمس حقائق وإظهار أخرى لتجريم أو تبرئة طرف حسب مصالح من يملك الميديا.
أظرف شيئ في الموضوع إن الكتاب نفسه تطبيق عملي سلبي لتوجيه رأي القارئ، فهو يغض الطرف تماما عن الآلة الإعلامية الأمريكية والصهيونية وما تقوم به من جور وتجريم بحق العرب والإسلام لخدمة مصالحهم الإستعمارية، ويركز على روسيا بالمقام الأول تليها الصين كأعداء الحيادية ومحور تحريف وتزوير الحقائق.
المعلومات في الكتاب مفيدة جدا، لكنه حق يراد به باطل، لذا سأكتفي بتقييم ٣ نجوم، فهو مفيد للقارئ المنتبه الذي لن يضلل بما فيه ويستطيع استخراج الفائدة منه.
قرأته ضمن تحدي أبجد للقراءة ٢٠٢٤
محمد متولي