هل نستطيع أن نقر بأن لكل إنسان عطسة قصوى، عطسة ختامية لحياته؟ هل من الممكن أن تكون هذه العطسة رمزية بطريقة ما؟ عطسة محاكاة لموسيقى الختام؟
فلسفة الزغزغة والعطس > اقتباسات من كتاب فلسفة الزغزغة والعطس
اقتباسات من كتاب فلسفة الزغزغة والعطس
اقتباسات ومقتطفات من كتاب فلسفة الزغزغة والعطس أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
فلسفة الزغزغة والعطس
اقتباسات
-
مشاركة من Dr. Toka Eslam
-
❞ سيان عند ابن آدم أن يُزغزغ بقِرش أو رَسَن أو رِباط ساق حريري -وإن كنت أعترف بأن رِباط الساق الحريري يُلِذ أكثر من غيره-فكأسماك السلمون المرقط، نحن نحب أن نُزغزَغ حتى الموت.
چون سِلدون ❝
مشاركة من Wessam Ennara -
لماذا يضحك الناس عندما يُزغزَغون؟ ولماذا لا يستطيع المرء أن يُزغزغ نفسه؟ ولماذا تقبل مواضع بعينها من الجسد الزغزغة أكثر من غيرها؟ ولماذا يستمتع بعض الناس بالزغزغة بينما لا يستمتع بها آخرون؟ وقبل كل ذلك، ما هي الزغزغة أصلاً؟ في حقيقة الأمر، ليس من اليسير تعريف هذه الظاهرة بدقة، كما تشهد ثلة من الدراسات العلمية.
مشاركة من إبراهيم عادل -
إن الإنسان هو الحيوان الوحيد الذي يتأثر بالزغزغة، ويرجع ذلك إلى رِقة بشرته، وإلى أنه الحيوان الوحيد الذي يضحك.»
مشاركة من Hussein Radwan -
❞ ورد في التلمود أن عطس المرء في الصلاة آية على أن الله قد تقبلها منه. وورد في الحديث النبوي، أن العطس علامة على قوة الإيمان: «عطس عثمانُ عند النبيّ ثلاثَ عَطَساتٍ متوالياتٍ فقال له رسولُ الله يا عثمانُ ألا أُبشرُك ❝
مشاركة من Mohamed Farag -
لماذا يحب الناس مشاهدة عروضا مروعة ومحزنة وموجعة للقلب؟ إليكم جواب ديكارت: «نحن نجد لذّة في شعورنا بشتى صنوف العواطف -حتى الحزن والكره- عندما تُثار هذه العواطف فينا بواسطة الأحداث الغريبة التي نراها معروضة على خشبة المسرح أو بواسطة تلك الأشياء الأخرى التي لا تقدر قط على أن تلحق بنا أي أذى لكن يبدو أنها تؤثر على أرواحنا بزغزغتها.»
مشاركة من Heba badr -
في الحديث، وعلى خلاف سفر التكوين، عطس آدم حينما نفخ الله فيه الروح: «لمّا نفخ اللهُ في آدمَ الرُّوحَ، فبلغ الرُّوحُ رأسَه عطس، فقال: الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، فقال له تبارك وتعالى: يرحمُك اللهُ » (ابن حبان، الصحيح)؛ «لَمّا نُفِخَ في آدمَ الرُّوحُ فبَلَغَ الخياشيمَ، عَطَسَ فقال: الحمدُ للهِ رَبِّ العالَمينَ، فقالَ اللهُ تَباركَ وتَعالى: يَرحَمُكَ اللهُ» (الحاكم، المستدرك).
مشاركة من Ahmed abdelftah -
في العصور الوسطى، خلع الطاعون الأسود هالة شريرة على العطس؛ إذ يروى أن البابا پلاجيوس الثاني (ت. 590) قد أصيب بالطاعون ومات وهو يعطس. وأثناء هذه الفترة، أضحت عادة تشميت العاطس (الدعاء له) ضرورة ملحة، إذ أوجب البابا جريجوري السابع (ت. 1085) على المسيحيين أن يقولوا للعاطس «يرحمك الله» كمرادف لـ«أتمنى أن تبرأ من مرضك.»
مشاركة من Ahmed abdelftah -
كما قال نيتشه متهكمًا على أصحاب مذهب السعادة: «ما هي أفضل حياة؟ أن نُزغزَغ حتى الموت.»
مشاركة من ميدان لبنان -
أشهر حيوان قابل للزغزغة هو بلا شك سمكة السلمون المرقّط أو الترَوتة التي تدخل في حالة تشبه الغيبة أو الغشية عندما يدلك أسفل بطنها بلطف.
مشاركة من ميدان لبنان -
إن قابليتنا الفريدة للتأثر بالزغزغة هي الثمن الذي تعين علينا دفعه لكي يتسنى لنا اختبار العالم على نحو أشد صقلاً وتمييزًا عن طريق اللمس.
مشاركة من ميدان لبنان -
هل يمكن أن يكون الشخص عينه -وفقًا للمحاكاة- أن يكون المزَغزَغ والمُزغزِغ في الوقت نفسه؟ هل تعمل المحاكاة على خلق واقع بشروط مغايرة؟ إلى أي مدى يسهم عامل المباغتة في نقل الخبرة الشعورية من نطاق الزغزغة المتمثلة فقط في شعور بالحكة، إلى الآخر المفضي إلى الضحك؟
لماذا يستعصي على المرء أن يزغزغ نفسه؟ أم أن الأمر يتوقف على عامل المباغتة تحديدًا، من هنا، هل يمكن لنا اعتبار أن شرط الزغزغة هو عدم التوقع؟ الأمر إذن يتوقف على الحالة التي يستقبل بها المخ الشعور، عندما نلمس أنفسنا، وعندما يلمسنا الآخرين. لماذا لا يستطيع أحدنا أن يزغزغ نفسه؟
مشاركة من Mahmoudelwali -
أثناء تصوير فيلمه The Outlaw في سنة 1941، قرر الطيار الشهير هاورد هيوز ]الذي جسّد ديكابريو شخصيته في فيلم The Aviator لسكورسيزي[ أن يستغل معرفته بهندسة الطيران في شيء نافع، وابتكر حمالة الصدر المدعمة بأسلاك لرفع الثديين، لكي ترتديها بطلة الفيلم چين راسل. وبسبب هذه الحمالة، وفستان البطلة واسع التقويرة، على نحو لافت للأنظار، منعت الرقابة السينمائية الفيلم من العرض لمدة ثلاث سنوات.
مشاركة من Mahmoudelwali
السابق | 1 | التالي |