كما قال نيتشه متهكمًا على أصحاب مذهب السعادة: «ما هي أفضل حياة؟ أن نُزغزَغ حتى الموت.»
فلسفة الزغزغة والعطس > اقتباسات من كتاب فلسفة الزغزغة والعطس
اقتباسات من كتاب فلسفة الزغزغة والعطس
اقتباسات ومقتطفات من كتاب فلسفة الزغزغة والعطس أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
فلسفة الزغزغة والعطس
اقتباسات
-
مشاركة من ميدان لبنان
-
أشهر حيوان قابل للزغزغة هو بلا شك سمكة السلمون المرقّط أو الترَوتة التي تدخل في حالة تشبه الغيبة أو الغشية عندما يدلك أسفل بطنها بلطف.
مشاركة من ميدان لبنان -
إن قابليتنا الفريدة للتأثر بالزغزغة هي الثمن الذي تعين علينا دفعه لكي يتسنى لنا اختبار العالم على نحو أشد صقلاً وتمييزًا عن طريق اللمس.
مشاركة من ميدان لبنان -
هل يمكن أن يكون الشخص عينه -وفقًا للمحاكاة- أن يكون المزَغزَغ والمُزغزِغ في الوقت نفسه؟ هل تعمل المحاكاة على خلق واقع بشروط مغايرة؟ إلى أي مدى يسهم عامل المباغتة في نقل الخبرة الشعورية من نطاق الزغزغة المتمثلة فقط في شعور بالحكة، إلى الآخر المفضي إلى الضحك؟
لماذا يستعصي على المرء أن يزغزغ نفسه؟ أم أن الأمر يتوقف على عامل المباغتة تحديدًا، من هنا، هل يمكن لنا اعتبار أن شرط الزغزغة هو عدم التوقع؟ الأمر إذن يتوقف على الحالة التي يستقبل بها المخ الشعور، عندما نلمس أنفسنا، وعندما يلمسنا الآخرين. لماذا لا يستطيع أحدنا أن يزغزغ نفسه؟
مشاركة من Mahmoudelwali -
أثناء تصوير فيلمه The Outlaw في سنة 1941، قرر الطيار الشهير هاورد هيوز ]الذي جسّد ديكابريو شخصيته في فيلم The Aviator لسكورسيزي[ أن يستغل معرفته بهندسة الطيران في شيء نافع، وابتكر حمالة الصدر المدعمة بأسلاك لرفع الثديين، لكي ترتديها بطلة الفيلم چين راسل. وبسبب هذه الحمالة، وفستان البطلة واسع التقويرة، على نحو لافت للأنظار، منعت الرقابة السينمائية الفيلم من العرض لمدة ثلاث سنوات.
مشاركة من Mahmoudelwali
السابق | 1 | التالي |