مكعبات السكر: لعنة النساء > مراجعات رواية مكعبات السكر: لعنة النساء

مراجعات رواية مكعبات السكر: لعنة النساء

ماذا كان رأي القرّاء برواية مكعبات السكر: لعنة النساء؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

مكعبات السكر: لعنة النساء - منى منصور
تحميل الكتاب

مكعبات السكر: لعنة النساء

تأليف (تأليف) 4.6
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    الكتاب/مكعبات السكر "لعنة النساء".

    الكاتبة/ منى منصور.

    عدد الصفحات/ ٢٢١

    بعنوان مثير وغلاف محير خطفتنا الكاتبة/ منى منصور للإبحار في روايتها لمعرفة السؤال الذي حيرنا جميعا... ما هي مكعبات السكر؟!

    رواية جريمة اجتماعية نفسية، سردها بالفصحى وحوارها بالعامية، سريعة الأحداث وبها كم هائل من الغموض والتشويق والأحداث الغير متوقعة فتجعلك تلتهم الصفحات سريعا لمعرفة الحقيقة الكاملة ونهاية الأحداث.

    هناك جاني يتخفى تحت ستار الأخلاق العالية وتحت قبة النجاح العملي والعلمي مرتديا ثوب الطيبة والسخاء والكرم وفعل الخير ومساعدة المحتاجين... تُرى كيف خدع الجميع بجرائمه الوحشية؟! ولماذا تحول لمجرم بهذا الدهاء؟! ومن تسبب في ذلك؟! وهل يغفر له فعل جرائمه بحجة تعرضه لما لم يتخيله يوما؟!

    ومهما برع الجاني في أخذ الاحتياطات لا بد من خطأ يكن بداية الخيط للوقوع به.

    انقسم المجتمع إلى قسمين ما بين مؤيد ومعارض للحكم على الجاني... منهم من التمس له الأعذار ومن طالب بإعدامه جراء أفعاله.

    الرواية فكرتها مثيرة وإن كانت وحشية.. ولكنها ليست خيالية فالواقع أصبح به أكثر مما نتوقع.

    **رأي شخصي:

    *يظهر التطور الأدبي للكاتبة بعد عملها الأول "أسرتني ذات الرداء الأبيض"، فجاء السرد رائع منمق.

    *الأحداث غير متوقعة وغامضة ومشوقة وهذا يحسب لبراعة الكاتبة في تمكنها من عنصر التشويق باستمرار.

    *الحبكة الإجرامية ممتازة.

    وصف الشخصيات وتنوعها ووصف الأماكن والأحداث بكل التفاصيل كان رائعا فكنت أراهم أمام عيني وكأني أشاهد فيلما سينمائيا.

    *أحببت جدا تناولها لحياة الجاني وظهور مذكرات شخصية له بها كل الأسرار لإظهار الأسباب النفسية المؤثرة عليه.

    *رواية يمكن الانتهاء من قراءتها في جلسة واحدة.

    **اقتباسات:

    -أحيانا يرسل القدر لنا هدايا لا نعلم قيمتها إلا بالوقت المناسب.

    -جميعنا نولد أنقياء وبداخلنا جانب شرير كامن متربص للخروج.

    -هل البشر على طبيعتهم مثل الأوراق الخضراء يلوث نقائهم المجتمع والبيئة التي تحيط بهم، أم أنهم ولدوا أشرارا على سجيتهم؟

    -جميعنا نعشق مكعبات السكر، لكن مهلا فمكعبات السكر هنا تختلف تمامًا.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    انا فاكر كويس اووي ساعة الاعلان عن العمل و لعبة التخمين ايه هي مكعبات السكر انا لو كنت اعرف ايه هي كنت ما لعبتش اللعبة دي😅

    خلينا نكلم عن العمل العمل كفكرة و تنفيذ لحد كبير جدا جيد و ان كنت انا اختلف مع اكتر من نقطه في تنفيذه .

    يعني جاسمين انها تخاطر بنفسها و يكون محور الاحداث كله في بيتها فده خطر و اعتقد كان ممكن استغلال نقطه قدرتها الماديه اني ده يكون بيتم بعيد عن المختبر و البيت

    فكرة النهاية انها تنتهي بالشكل ده اعتقد كان ممكن نعرف المذكرات فيها ايه قبل مشهد القبض عليها بدل مشينا في سكة انها هتكون مدانة ... بالرغم من تفهمي دافعها لكل ده الا انها كان ممكن تستكفي بالجمعية و مكعبات السكر لكن فكرة تطور ده لجرائم حتي لو كان ليها دافع قوي شخصية جاسمين ضحية مش مجرمة فليه نخليها مجرمة و نهايتها تكون نهاية اي قاتل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    #_مكعبات_السكر

    #_منى_منصور

    رواية غريبة تقف أمام احداثها لا تعلم هل انت متعاطف مع المجرم أم مؤيد اسباب جرمه،أم مؤيد لإعدامه؟

    لكن السؤال المنطقي هل تعرض الإنسان للظلم يبيح له ان ينتقم بتلك الطريقة البشعة؟

    أثارت الكاتبة فكرة مهمة وهى أن وراء كل حادثة أو قضية سبب،من المهم معرفة ليس لبراءة المجرم لكن كي نتعلم من أسبابه كيف نتجنب الوقوع في الخطأ

    رواية جمعت بين الجريمة وبين العمل الاجتماعي.

    استطاعت الكاتبة أن تنسلخ من جلدها بعد روايتها الأولى ذات الرداء الأبيض مما يؤكد تمكنها في كتابة اكثر من اللون .

    طبعا كنت من القليل اللي قرأ الرواية قبل نشرها..

    أرشحها وبقوة لعشاق روايات الجريمة والاجتماعي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1