الشك يجعلك مجنونًا، واليقين يجعلك أحمق، عليك أن تختار جانبك.
سيكولوجية الحماقة : ما يجب أن تعرفه حتى لا تتورط مع أحدهم
نبذة عن الكتاب
"حاوِل أن تجادل الأحمق وستجد نفسك ضائعا داخل متاهة لا نهاية لها، فالأحمق يعرف كل شيء أفضل منك. والأسوأ من ذلك، أنك كلما حاولت إصلاح خطأ أحمق ما، عزَّزت أكثر شعوره بالاختلاف، سيكون سعيدًا للغاية إذا اعتبر نفسه ضحيةً تزعجك، لأنه حينها سيكون بطل الخروج على القطيع. يستكشف الكتاب عبر مجموعة من الحوارات مع علماء النفس والفلاسفة وعلماء الاجتماع والكُتاب وجهة نظرهم حول الحماقة، محاولين الإجابة على أسئلة مثل: لماذا تُعتبر محاولة مناظرة الحمقى فخًا؟ لماذا لا يعتقد أغبى الناس أنهم حمقى؟ هل تجعلنا العواطف بالضرورة حمقى؟ ما هي التحيزات المعرفية وكيف تقودنا إلى الحماقة؟ هل من الممكن الحصول على تصنيف علمي للحمقى؟ يشتكي الجميع مؤخرا من الحمقى حولهم، يحاول هذا الكتاب التعرف على سمات الحُمق، ربما نتوقف قليلا عن رمي الآخرين بها لنبدأ في خير ما يمكننا فعله تجاه الحمقى وهو ألا نزيد من عددهم، بدلا من التورط معهم في لعبتهم المفضلة."التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2025
- 320 صفحة
- [ردمك 13] 9789777654173
- آفاق للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتابمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Bayan Alhaniah
لما الشخص العصبي يألف كتاب.....
انا بالبداية بصراحة
بس حاسة شخص في فورة غضبه عم يحكي و كل شوي ماسك خناقي... ويارب ما يضربني 😅
وبعد ربع ساعة.... قررت ان ما رح اضيع وقتي اكثر.... المحتوى غير سليم ابدا هبد بهبد والترجمة حمقاء وانا عادةحد بحب يكمل الكتاب شو ما كان.... بس جد من اسوء ما قرات!