ذات عامٍ من الغرابة - محمد عبد العزيز الشافعي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

ذات عامٍ من الغرابة

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

تجري الأحداث في أجواء من الواقعية السحرية والفانتازيا، إذ تتسبب تلاوة طلسم خاطئ في تبادل عدة أشخاص لحيواتهم مع بعضهم البعض، فيكون لزاما على كل واحد منهم العيش في حياة غيره وجسده، وذلك لمدة عام كامل.. فتبادل يوسف حياته مع جوزيف.. ووجدت مشاعل نفسها في ثوب زوجها مشعل.. أما أسماء فسقطت في أعماق قرنين من الزمان، وحلّت جدتها سمية محلها. لكن أصعب ما في هذا التبادل، أن العودة منه، مرهونة برضا الطرف الثاني أن يسترد حياته. فماذا سيكون اختيار كل نقيضٍ وقد عاش حياة نقيضه، طوال عامٍ كاملٍ.. من الغرابة !
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.8 12 تقييم
87 مشاركة

اقتباسات من رواية ذات عامٍ من الغرابة

«ليس لنا أن نفكر فيما لا تستطيعه عقولنا، سيكون ما يقدره الله،

مشاركة من Heba Soliman
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية ذات عامٍ من الغرابة

    12

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    بداية أود أن أعبر عن مدى إعجابي وحبي الشديد للرواية ❤

    وهذا يعود لبراعة الكاتب وأسلوبه الرائع وخياله الخصب

    -اللغة فصحى سرداً وحواراً لغة جميلة قوية سلسة مليئة بالإسقاطات البديعة .

    - تلاوة طلسم من خزانة الأسرار في وقت خاطئ قلب حياة ستة أشخاص رأساً على عقب مشعل ومشاعل.. يوسف وجوزيف.. أسماء وجدتها سمية من قرن آخر

    كل منهما حبس في جسد الآخر ولن يتمكنوا من العودة إلى طبيعتهم إلا بعد سنة عند عودة نجم الشعرى

    فهل سيتأقلم كل منهم مع حياته الجديدة؟ هل ستعجبه؟

    سيفضل العودة أم البقاء على ماهو عليه؟

    -ناقش الكاتب خلال مغامرة أبطاله العديد من القضايا كحقوق المرأة، تسلط الزوج، منعها من العمل، عدم تقديرها واحتواءها.. بالمقابل أيضاً عدم تثمين الزوجة لتعب زوجها وجهده .

    -تحدث عن اختلاف الثقافات بين الشرق والغرب والانحلال الأخلاقي عندهم وبالرغم من التطور في التكنولوجيا ورفاهية العيش إلا أن مجتمعاتهم متفككة على عكس المجتمعات الشرقية التي تبدي جانباً متماسكاً بين أفراد العائلة والجيران

    بالإضافة إلى الصعوبات التي تواجه شبابنا في تبني مواهبهم ومشاريعهم.

    -سلط الضوء على الفروقات بين الماضي والحاضر فبالرغم من التطور الحاصل في الأدوات والتقنيات الحديثة التي تختصر الكثير من الوقت والجهد إلا أن تلك الحياة البسيطة في الماضي استطاعت التغلب عليه بمحبة أهلها بعضهم لبعض وتعاونهم في الأعمال والهواء النقي والطعام الصحي الذي يدخل أجسامهم أعطاهم قوة إضافية طبعاً إذا نحينا التعليم جانباً فكان مختصراً على القلة في الماضي

    -الكثير من المغامرات والمشاعر عشناها مع أبطالنا وهم يتخبطون في أجساد ليست لهم هل حياة الرجل أفضل؟ هل تفضل مشاعل الاحتفاظ بها ؟وتترك مشاعر الأمومة وكونها أنثى رقيقة لها كيانها واحتياجاتها الخاصة.

    -هل يستطيع يوسف التغلب على مشاعره وضبط نفسه والتحكم بها أمام كل تلك المغريات التي عاشها وحصل عليها بغمضة عين و يستعيد ذاته وأمه وأخته ودينه وبلده ؟أم يضحي بهم في سبيل الثراء ..وهل سيتأقلم جوزيف مع البيئة الجديدة؟ هل ستتغير نظرته نحو الدين ووجود إله.

    هل وجدت أسماء ذاتها في ماضي جدتها سمية ؟ هل تعلمت الدرس مماعاشته؟ هل وجدت نصفها الآخر

    هل ستستبدل سمية ماضيها بالعصر الحديث وتنبهر بعلومه ؟

    وفي النهاية لايصح إلا الصحيح

    من لم يقرأ الرواية فاته الكثير.. الجمال عدى الكلام ❤❤

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية جميلة جدا و الأحداث شيقة و الفكرة جديده و حلوة اوي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق