ابنة الديكاتور
مصطفي عبيد
جرعه تاريخيه جديدة يقدمها لنا الكاتب مصطفي عبيد عن قصة فتاة ريفيه انتقلت من ريف مصر الي قصور القاهره و بصناعه استخبارتيه تتحول الي كاتبه صاحبه مجله و مؤلفه كتب و ناشره مقالات و صاحبة نفوذ ...
كونت الفتاة سناء شبكه من فتيات و سيدات منتقاه للايقاع بالضحايا من كافه المجالات و الحصول علي المعلومات المطلوبه بناء علي اوامر القلم السياسي او المخابرات العامه فيما بعد ...
قدم الكاتب تلك الجرعه التاريخيه و السياسيه الهامه من خلال أحداث اجتماعيه استطاع الفقر ان يكون له اليد العليا في تغيير مسارها و استطاعت النفوذ ان تحدد لها الطريق الذي لا رجعه فيه ....
تحيه تقدير للكاتب الكبير
مصطفي عبيد