الناجيات الأخيرات - رايلي ساجر, منى الدواخلي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

الناجيات الأخيرات

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

ستجعلك تقلب الصفحات سريعا رواية ذكية واستفزازية، مع الكثير من التقلبات والمنعطفات الناجيات الأخيرات قويات لكن التهديد الجديد ذكي، ومشؤوم، وأقرب مما تظن. ستنبهر من الرواية . قد تسقط من يدك. قد تضطر إلى الاتفات يمينا و يسارا. ولكن يجب عليك الاستمرار في القراءة. بمجرد أن تعتقد أنك قد فهمت الحبكة، تدور القصة في اتجاه جديد مذهل. لغز محكم وأصلي من شأنه أن يبقيك مستيقظًا في محاولة اكتشاف المنعطف الأخير الذي لن تتوقعه. تدور القصة حول ثلاث نساء، كلّ منهن كانت الناجية الوحيدة من جريمة قتل جماعية، مما أكسبهن لقب “الناجيات الأخيرات”. يروي العمل حكاية كوينسي كاربنتر، وهي ناجية أخيرة تحاول تخطي ماضيها المؤلم. كوينسي، التي نجت من مذبحة في كوخ في الغابة كانت تقضي فيه إجازتها مع صديقاتها، لا تتذكر الأحداث التي تكشفت لاحقاً. لقد أعادت بناء حياتها كمدونة ناجحة مختصة بالمخبوزات في نيويورك، لكن ماضيها يعود ليطاردها إبّان العثور على ناجية أخيرة أخرى ميتة، وتظهر الناجية الأخيرة الثالثة، ليزا، على عتبة بيت كوينسي تستجدي مساعدتها. حين تبدأ كوينسي في كشف الحقيقة وراء جرائم قتل صديقاتها، تدرك أنّ حياتها المثالية مبنية على محضِ أكاذيب، وأنّ الماضي ليس بعيداً عنها كما اعتقدت. الرواية غنية بأحداث جذابة ومكثفة في كلّ صفحة، ومنعطفاتٍ غير متوقعة من شأنها أن تبقي القارئ في حالة توقّع حتى النهاية. رواية مثالية لا يجوز لمحبي الإثارة النفسية والخيال المشوق أن تفوتهم قراءتها.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.4 17 تقييم
132 مشاركة

اقتباسات من رواية الناجيات الأخيرات

❞ لديَّ اعتقاد راسخ بأنه يمكن للناس ألَّا يرضخوا لماضيهم بأحداثه المؤلمة. يمكن للبشر التعافي والتقدم إلى الأمام. أنت تفعلين هذا الآن. ❝

مشاركة من عهود
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية الناجيات الأخيرات

    17

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    أول رواية أقراها صادرة عن دار جليس، في الحقيقة لن تكون الأخيرة.

    الترجمة بديعة، سلسة، الأخطاء الكتابية لم أقابل سوى واحدة فقط في رواية من ٤٣٦ صفحة، فكانت القراءة ممتعة بحق.

    ثلاث فتيات لقبن بالناجيات الأخيرات كونهن نَجَون من جرائم قتل جماعية بعد أن أدمى الجاني في كل حدث بدن ونفس الناجية، لتحيا بندوب تشي الجسد والروح سويًا.

    في البدء كانت ليزا وبعدها بأربع سنوات نجاة سامنتا بويد ثم بعدها بثماني سنوات نجاة كوينسي.

    كوينسي، الناجية من كوخ الصنوبر بالغابة بعد أن قتل الجاني خمسة من أصدقائها.

    ليزا ميلنر، الناجية من حادث بيت طالبات في انديانا، حيث أدار فيها ستيڤن ليبمان مذبحته وأودى فيها بحياة تسع فتيات.

    سامنثا بويد، الناجية من حادث نزل نايت لايت حيث نجت من مصير مظلم إثر هجوم كالڤين وايتمر عامل متجول مهووس بالجنس وفد إلى الفندق التي عملت به سامنثا في خدمة الغرف بعد تخرجها من المدرسة الثانوية بأسبوعين فقط.

    لكن ماذا عن سنوات قد مرت والناجيات صامدات مع كل نظرات الشفقة التي تنضح في وجوه من أمامهم وهكذا فضول الجميع في معرفة المزيد والمزيد ما ينكئ جروحهن العميقة في كل مرة، بل صامدات كذلك مع كل مخبول قد تسول له نفسه استكمال ما بدأه غيره وفشل فيه سابقًا ويبدأ تهديداته.

    الأحداث تسير في خطين متوازيين، وقت حالي يتميز معظمه بأنه حواري بين كوينسي وآخرون.

    وخط يدور معظمه على لسان كوينسي تجتر فيه مشاعرها وذكرياتها عن عشر سنين سابقة، وقت مذبحة كوخ الصنوبر ومرآها لأصدقاءها وهم ينزفون حتى الموت.

    تنقلب الأحداث رأسًا على عقب وصول رسالة على البريد الإلكتروني الخاص بكوينسي من ليزا التي نجت بأعجوبة منذ سنين بعيدة مضت، لتحيطها علمًا بأنها تريد الحديث معها بشكل مُلح، وتكتشف كوينسي عندئذ أن ما بعثته ليزا كان قبل انتحارها بحوالي ساعة من الزمن!

    فقد عثر على جثتها في حوض الاستحمام بجرح قطعي في كلا رسغيها!

    وظهور جديد لسامنثا بعد اختفاءها!

    ظهور تبعه أحداث متلاحقة وحقائق مرعبة!

    فهل من تخلص من ليزا سيكمل ما بدأه لينهي حياة الباقيات من الناجيات ؟!

    رايلي ساجر كاتب أمريكي، لن أقرأ له سابقًا لكن حتمًا سأبحث عن المزيد من أعماله.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    روعة وكاملة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق