الناجيات الأخيرات > مراجعات رواية الناجيات الأخيرات

مراجعات رواية الناجيات الأخيرات

ماذا كان رأي القرّاء برواية الناجيات الأخيرات؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

الناجيات الأخيرات - رايلي ساجر, منى الدواخلي
تحميل الكتاب

الناجيات الأخيرات

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    أول رواية أقراها صادرة عن دار جليس، في الحقيقة لن تكون الأخيرة.

    الترجمة بديعة، سلسة، الأخطاء الكتابية لم أقابل سوى واحدة فقط في رواية من ٤٣٦ صفحة، فكانت القراءة ممتعة بحق.

    ثلاث فتيات لقبن بالناجيات الأخيرات كونهن نَجَون من جرائم قتل جماعية بعد أن أدمى الجاني في كل حدث بدن ونفس الناجية، لتحيا بندوب تشي الجسد والروح سويًا.

    في البدء كانت ليزا وبعدها بأربع سنوات نجاة سامنتا بويد ثم بعدها بثماني سنوات نجاة كوينسي.

    كوينسي، الناجية من كوخ الصنوبر بالغابة بعد أن قتل الجاني خمسة من أصدقائها.

    ليزا ميلنر، الناجية من حادث بيت طالبات في انديانا، حيث أدار فيها ستيڤن ليبمان مذبحته وأودى فيها بحياة تسع فتيات.

    سامنثا بويد، الناجية من حادث نزل نايت لايت حيث نجت من مصير مظلم إثر هجوم كالڤين وايتمر عامل متجول مهووس بالجنس وفد إلى الفندق التي عملت به سامنثا في خدمة الغرف بعد تخرجها من المدرسة الثانوية بأسبوعين فقط.

    لكن ماذا عن سنوات قد مرت والناجيات صامدات مع كل نظرات الشفقة التي تنضح في وجوه من أمامهم وهكذا فضول الجميع في معرفة المزيد والمزيد ما ينكئ جروحهن العميقة في كل مرة، بل صامدات كذلك مع كل مخبول قد تسول له نفسه استكمال ما بدأه غيره وفشل فيه سابقًا ويبدأ تهديداته.

    الأحداث تسير في خطين متوازيين، وقت حالي يتميز معظمه بأنه حواري بين كوينسي وآخرون.

    وخط يدور معظمه على لسان كوينسي تجتر فيه مشاعرها وذكرياتها عن عشر سنين سابقة، وقت مذبحة كوخ الصنوبر ومرآها لأصدقاءها وهم ينزفون حتى الموت.

    تنقلب الأحداث رأسًا على عقب وصول رسالة على البريد الإلكتروني الخاص بكوينسي من ليزا التي نجت بأعجوبة منذ سنين بعيدة مضت، لتحيطها علمًا بأنها تريد الحديث معها بشكل مُلح، وتكتشف كوينسي عندئذ أن ما بعثته ليزا كان قبل انتحارها بحوالي ساعة من الزمن!

    فقد عثر على جثتها في حوض الاستحمام بجرح قطعي في كلا رسغيها!

    وظهور جديد لسامنثا بعد اختفاءها!

    ظهور تبعه أحداث متلاحقة وحقائق مرعبة!

    فهل من تخلص من ليزا سيكمل ما بدأه لينهي حياة الباقيات من الناجيات ؟!

    رايلي ساجر كاتب أمريكي، لن أقرأ له سابقًا لكن حتمًا سأبحث عن المزيد من أعماله.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ليس سهلاً أن تكون الناجي الأخير من مذبحة مروعة وتترك الماضي خلف ظهرك وتمضي في حياتك🥲.

    هنَّ ثلاث ناجيات أخيرات وهنا حكاية إحداهن (كوينسي) التي نجت من مذبحة كوخ الصنوبر بأعجوبة لدرجة الشك بأنها قد تكون هي القاتلة بسبب فقدانها الذاكرة المؤقت بعد مقتل أصدقائها الخمس بوحشية، تبني لها حياة ناجحة جديدة كمدونة ناجحة مختصة بالمخبوزات في نيويورك تعيشها بـ هناء برفقة شريكها محامي الدفاع الشهير ومنقذها ضابط الشرطة الذي يحيط بها دائماً كـ سندً وصديق، تظهر فجأة على باب عمارتها ناجية أخيرة تدعى سام أو كما أسمت نفسها تينا✌🏻تستجدي مساعدتها بعد مقتل الناجية الأخيرة الثالثة ليزا ليطاردها ماضيها من جديد فـ ما الذي سيحدث لكوينسي عندما تقتحم سام حياتها لتنقلب رأساً على عقب بعدها !!🫣🫢

    رواية مشوقة غامضة خاطفة يمضي الوقت برفقتها سريعاً بأنفاسٍ لاهثة وبنهاية غير متوقعة نوعاً ما

    غلاف جميل وترجمة رائعة 🤩 راقت لي كثيراً، أنصح بها لمحبي روايات الإثارة والجرائم والغموض👌🏻.

    .

    .

    .

    .

    .

    .

    .

    .

    .

    .

    23-01-2024

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    روعة وكاملة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2