كيف يعمل الخوف ؟ : ثقافة الخوف في القرن الحادي والعشرين > اقتباسات من كتاب كيف يعمل الخوف ؟ : ثقافة الخوف في القرن الحادي والعشرين

اقتباسات من كتاب كيف يعمل الخوف ؟ : ثقافة الخوف في القرن الحادي والعشرين

اقتباسات ومقتطفات من كتاب كيف يعمل الخوف ؟ : ثقافة الخوف في القرن الحادي والعشرين أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ «أولئك الذين سيتخلون عن الحرية الأساسية، لشراء القليل من الأمان المؤقت، لا يستحقون الحرية ولا الأمان». ❝

    مشاركة من هوياء أبوثنين
  • ما من شيءٍ في الحياة يُخاف منه؛ كلّ ما يتوجّب علينا

    ‫ هو أن نفهمه فحسب. 

    ‫ فقد آن الأوان لأن نفهم مزيدًا؛ كي نخاف أقلّ.

    مشاركة من Afnan Abu dagga
  • استفسر سقراط قائلًا: “وهل لامرئ ألا يخاف الموت، مفضّلًا الهزيمة في المعركة أو الاسترقاق، إذا كان مؤمنًا بحجيم تملؤه المهاولُ؟».

    مشاركة من Badsbads
  • ❞ ما من شيءٍ في الحياة يُخاف منه؛ كلّ ما يتوجّب علينا

    ⁠‫هو أن نفهمه فحسب. 

    ⁠‫فقد آن الأوان لأن نفهم مزيدًا؛ كي نخاف أقلّ.

    ⁠‫ماري كوري ❝

    مشاركة من Maha AlJar
  • إن أكثر سمات عصرنا إثارةً للذعر ليست غرسه لعادة الخوف، بل غرسه لإحساسنا بالقابلية للضعف والتعرض للأذى. وهل ينبغي أن نُعرَّف بقابليتنا للانكسار؟ هل ينبغي أن نكون مذعورين؟ حينما نسأل أنفسنا تلك الأسئلة؛ سنكون على الطريق الذي يقودنا لتصورٍ مفاده أن هناك دائمًا بديلًا.

    مشاركة من نجمه
  • هدفنا ليس مواجهة نداءات الخوف، بأخرى تنادي أن «لا للخوف». ومن السذاجة الاعتقاد - كما يؤمِّل بعض المفكرين الحداثيين - أن العلم والعقل والمعرفة، يمكنهم أن يلغوا بعض السمات والنتائج المدمرة للخوف. ومع ذلك، فمن الممكن تمامًا تصور عالم يتوقف فيه الخوف عن اعتباره القوة الدافعة الرئيسية في الحياة العامة.

    مشاركة من نجمه
  • تعكس صفة الضعف أو القدرة على التأثر بسهولة، الخسارة للاعتقاد في قدرة الإنسان على احتمال الشدائد. ومثل هذه المشاعر المتشائمة قد تحورت لتغدو اعتقادًا في نهاية المطاف، فبدلًا من أن يصبح الناس حلَّالين للعقد، صاروا هم أنفسهم العُقَد!

    مشاركة من نجمه
  • تعكس صفة الضعف أو القدرة على التأثر بسهولة، الخسارة للاعتقاد في قدرة الإنسان على احتمال الشدائد. ومثل هذه المشاعر المتشائمة قد تحورت لتغدو اعتقادًا في نهاية المطاف، فبدلًا من أن يصبح الناس حلَّالين للعقد، صاروا هم أنفسهم العُقَد!

    مشاركة من نجمه
  • أن التعرض للتنمر هو قدر الذات الخائفة التي نُشِّئَت اجتماعيًّا في رحم ثقافة الخوف.

    مشاركة من نجمه
  • أن عبارات مثل «العلم يقول» صارت ندًّا في القرن الواحد والعشرين لكلمة «قال الله».

    مشاركة من نجمه
  • على النقيض من الزعم قديم الأجل بأن الخوف يوحد الناس، فإنه في ظل الظروف الحالية قد أضحى عاملًا من عوامل التفريق.

    مشاركة من نجمه
  • إذا كانت حياتنا مسمّمة -خوفًا من شيء لا يقبل التفسير البتّة، أو من شيء قد لا يحدث- فلا بد لنا إمّا أن نقهر العواطف السلبيّة ونواجه المستقبل دونما خوفٍ، أو أن نحيا في خطر دائم بإسلام أنفسنا كفريسة لأشباح المجهول. 

    مشاركة من نجمه
  • الحكيم ليس بحاجةٍ إلى أن يؤمن بالخرافات ويخاف العقاب الإلهيّ ليتصرف على نحو فاضل

    مشاركة من نجمه
  • أنّ الإيمان بالله إنّما يأخذ بأيدي البشر إلى إدارة مخاوفهم والتعاطي معها. 

    مشاركة من نجمه
  • ليست ثقافة الخوف نتاجًا للطبيعة؛ إذ إنّ متانتها، في كثير من النواحي، تستمدُّ من الطريقة التي يُنشَّأ عليها الشبيبة.

    مشاركة من نجمه
  • إنّ الاستقلاليّة الذاتيّة للخوف، كعاطفةٍ أو كرُهاب، التي توجود بمعزلٍ عن أيّ تهديد بعينه بمقدورها أن تعبّر عن نفسها أحيانًا باعتبارها خوفًا من الخوف. ويُقال إنّ هذا المصطلح استُعمِلَ أوّل مرة على يد ناسج المقالات الفرنسيّ ميشيل دو مونتين* (Michel de Montaigne) في القرن السادس عشر، فهو الذي قال إنّ «الشيء الذي أخافه هو الخوف».

    مشاركة من نجمه
  • أضحى الخوف نفسه مُسيّسًا؛ حدّ أنّ النقاش نادرًا ما صار يُطرح حول ما إذا كان يجب أن نخاف أم لا، وإنّما يُطرح حول مَن وما يتوجب أن نخاف منه. 

    مشاركة من نجمه
  • إنّ مصطلح «ثقافة الخوف» هو مفهوم حديث نسبيًا، يعود إلى التسعينيات، بيد أنّه مصطلح أعرب وأفسح التعبير عن حساسية موجودة سلفًا ومتغلغلة متعلقة بالقلق واللايقين.

    مشاركة من نجمه
  • أشّرت إلى أنّ المجتمع قد غدا متمترسًا حول تشجيع وتعزيز مناخ من الخوف ويرعى ميولًا نحو الذّعر والخوف.

    مشاركة من TasneemRagab
  • ما من شيءٍ في الحياة يُخاف منه؛ كلّ ما يتوجّب علينا

    ‫ هو أن نفهمه فحسب. 

    ‫ فقد آن الأوان لأن نفهم مزيدًا؛ كي نخاف أقلّ.

    ‫ ماري كوري

    مشاركة من TasneemRagab
1 2