اقتباسات من رواية فتاة من الطراز القديم

❞ إن آفة العصر الحقيقية يا عزيزتي تتمثل في شيء واحد هو الاهتمام الشديد بما يظنه الآخرون عنا ❝

❞ سأظل أراكِ طفلتي الجميلة حتى النهاية. ❝

إن آفة العصر الحقيقية يا عزيزتي تتمثل في شيء واحد هو الاهتمام الشديد بما يظنه الآخرون عنا، فإذا فعلنا حقًا ما نؤمن به دون أن نشغل بالنا بما يفكرون فسنتمكن من تحقيق أهدافنا وإنجازها على أتم وجه.

❞ ودعتهما كآبة الشتاء بإذن الهوى ❝

❞ إن أسوأ شعور على الإطلاق أن تُحبي شخصًا لا يُحبك. ❝

❞ كُنْت في الماضي أهدأ بعد غضبي عندما تحدثني جدتي، لكني الآن أشعر بعد رحيلها بالوحدة الشديدة فلم يبقَ لي أحد يُخَفِّف عنِّي! أشعر بأني أختنق ❝

❞ فلنشكر الله على هذه الهدية، ولنستمتع بمذاقها، ولنشعر بلذتها مع كل لقمة. ❝

❞ نحن على وشك أن نتذوق نعمة من نعم الله وهي كعكة البرقوق ❝

❞ أنت فتاة موهوبة في كل شيء. أنت تستطيعين إسعاد وإرضاء الآخرين بكل الطرق، سواء بخدمتهم في موقف عظيم أو بصنع طبق شهي من الطعام لهم تُظهرين به مشاعرك الطيبة نحوهم. أنت فتاة محظوظة حقًا! ❝

❞ فإن بيع ثيابك لا يعني أنكِ تخسرين شرفكِ أو كرامتكِ، بل يعني أنكِ تستغلين الفرصة لتحسين حالتكِ المعيشية الحالية. فهذا جزء من الخطة فحسب. ❝

❞ لم تكن قادرة على رؤية نفسها من الداخل بل كانت تقيّم نفسها وفق الصورة التي يرسمها لها الآخرون، ❝

❞ فتلك الأجنحة التي يخلقها الثراء لا تدوم إلى الأبد، ❝

❞ وأخيرًا سأتعلم الطبخ! سأستطيع سلق البيض وخبز الشطائر تمامًا مثل بولي. سأشتري مئزر المطبخ وسأكنس السلالم، يا للروعة! بالتأكيد سنستمتع بوقتنا. ❝

❞ لا أمانع العيش في منزل صغير حوله حديقة جميلة وغرف صغيرة وخزانة متواضعة، فقد كنت أحلم بمثل هذا المكان. ❝

❞ تمتعت بأجواءٍ تغمرها الحرية وتتخللها الضحكات السَمِحَة. ثمة مساحاتٍ من السِحر بدت مُعَلقَة في أركان المنزل بدلًا من شباك العنكبوت، وكان الفن حاضرًا في كل مكان، شعرت فاني أنها في منزلها. ❝

❞ تقول السيدة ميلز على المرء الخروج من مشكلاته ليقف على قمتها، حينها فقط يمكنه أن يجد حلولًا مختلفة. ❝

❞ لقد تعلمت أن أرى الجانب المُشرق للأشياء حولي، وهذا ساعدني كثيرًا، لا تعرفين كم تشعرين بالهناء الذي يغمر روحك عندما تنظرين إلى الأمور بهذه الطريقة. كان عالمي ينهار قبل ذلك، وشعرت أني أفقد السيطرة عليه، وكان القلق يُحاصرني، لكنني استطعت ❝

❞ عليّ أن أخرج من هذا الروتين المُمل إلى مكان ما وأستمتع بحياتي. ❝

❞ عاتبت نفسها على تشاؤمها وكيفية نظرتها إلى الحياة هذا المساء. شجعت ذاتها على التقدم، وتمتمت قائلةً:

⁠‫- حسنًا، ما الذي يجدر بي فعله الآن! يمكنني البدء دائمًا في أي وقت! ❝

❞ غمرتها السعادة بعد أن كانت أسيرة القلق والحزن، ففي تلك اللحظة فقط أيقنت أنها راضية وسعيدة. ❝