مات رستم مدافعًا عن وطنه الذي آمن به. سقط حين سقطت القدس …
***
حرب التحرير > اقتباسات من رواية حرب التحرير
اقتباسات من رواية حرب التحرير
اقتباسات ومقتطفات من رواية حرب التحرير أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
حرب التحرير
اقتباسات
-
مشاركة من Dr. Toka Eslam
-
وأنَّ القدس ستكتب بسقوطها كلمة النهاية في تاريخ فلسطين المسلمة… لكننا لم نصدقهم…
مشاركة من Dr. Toka Eslam -
ما يريبني هو وجود الإنجليز في الصورة. ما الداعي لذلك. لماذا تحتاجونهم؟
- هم فقط يدعمونا من أجل إعادة الأمور إلى نصابها، والتخلص من ظلم العثمانيين وكرههم للعرب.
مشاركة من Dr. Toka Eslam -
لا مدنيين بين الفلسطينيين. كلهم مشروعات فدائيين ومقاومين.
مشاركة من Dr. Toka Eslam -
لماذا يحاربوننا؟ لماذا يريدون القضاء علينا؟ لو آثروا السلامة وجنحوا للسلم لجنحنا أيضًا.
مشاركة من Dr. Toka Eslam -
أحقًا يظن ذلك العدو الأحمق أنَّ قصته مُحكمة وقضيته عادلة؟ من ذا الذي سيصدق حُجة بهذا الضعف تقف وحيدة وسط تاريخ كامل يدعم قصتنا نحن أصحاب الأرض لا هم نحن الأحق بها والأجدر، نحن من عمَّرها وجعلها ما هي عليه
مشاركة من Dr. Toka Eslam -
فكيف لمعتدٍ أن يتوجه للعالم بنداء استغاثة لإنقاذه من ذلك الشرير الذي يرفض أن يموت على يديه في صمت!! تبًا لوقاحتكم.
مشاركة من Dr. Toka Eslam -
أحلامي بسيطة. أريد الحياة في سلام. ذلك السلام الذي لا يعرفونه ولا يريدونه.
مشاركة من Dr. Toka Eslam -
أي وطن هذا الذي يُعلي قيمة التراب على الإنسان. أأرواح البشر أدنى درجة من الجغرافيا والتاريخ؟ فليذهب وطنكم إلى الجحيم ويذهب شعبكم معه. هذه أرضنا. الجغرافيا تنتصر، والجغرافيا لنا الآن.
مشاركة من Dr. Toka Eslam -
الاعتياد يقتل كل شيء كما تعلمون، واعتياد سماع الوجع –أو قراءته في هذه الحالة– يجعل منه وجعًا خافتًا بلا ضجيج.
مشاركة من Dr. Toka Eslam -
أسوأَ ما في الحياة هو اعتيادُ الوجع، التكيُّفُ مع الألم، ثم التطبيعُ معه ومع صانعه، التململ من تكرار الآهات، بل ربما التعاطفُ مع الرصاصات التي تُسكتها إلى الأبد بدعوى الإزعاج.
مشاركة من Dr. Toka Eslam -
إلى من خارت قواهم من طول الطريق وهوله، من غلبهم العجز والقهر، وظنُّوا أنَّ النهاية قد حانت.
الحرب لم تنته بعد …
مشاركة من Dr. Toka Eslam -
نحن النكبة الحقيقية. حين صار كل حلمنا أن نأسى على ماضٍ تولى.
مشاركة من أحمد مجدي إبراهيم -
هذا تاريخ يُكتب برائحة البارود فكيف لريشة أن تجدي نفعًا معه!
مشاركة من أحمد مجدي إبراهيم -
أتوا إلى أرضنا ثم رسموا داخلها خطوطًا وعلاماتٍ، ثم صار الخط سياجًا والسياج سورًا، ثم قالوا هذي أوطانكم الجديدة، هذه سجونكم الكبيرة، فعيشوا من أجل السجن وموتوا من أجله.
مشاركة من أحمد مجدي إبراهيم -
كم عربيًا يحمل الآن الهوية الإسرائيلية ولا يرغب في التخلي عنها؟ كم فلسطينيًا لا يكترث بفلسطينيته؟ بقضيته؟ بعودة أرضه؟ كم واحدًا يرى أن دولة إسرائيل يجب أن تستمر؟
مشاركة من أحمد مجدي إبراهيم -
الحرية رحلة طويلة، لا ينهيها من بدأها أبدًا
مشاركة من أحمد مجدي إبراهيم -
الحرية طريق ربما لا نصل لنهايته لكن لا مفر من المُضي قدمًا فيه. قد لا يأتي النضال والمقاومة بالحرية، لكن الحرية لن تأتي بدونهما.
مشاركة من أحمد مجدي إبراهيم -
فأنَّى لمصر أن تساعد في تحرير غيرها وهي غير قادرة على نيل استقلالها.
مشاركة من أحمد مجدي إبراهيم